تقفِّل لي ظروفي باب، وإِيدينك تفكّ أبواب
تخالَف عنوتي، حِلّ ورحيل وملتقى وغْياب
لوجهك يا شغف حلمي القديم وماضي جْروحي
تقفِّل لي ظروفي باب، وإِيدينك تفكّ أبواب
معك يا طيِب صدري للحديث وما ازين مْزوحي
أنا لولايّ أعرفك؛ ما هنَا لي لمَّة الأصحاب ،
ولا والله مزحت، ولا ضحكت إلَّا على روحي
|