مشاعري كما هي ، لكن الروح ترتجف بدونك ، لقد باغتتني عيناك هذه المرة ، وأخبرتك عن مساءاتي المتشبعة بسطوة اعتراف وفكرة الرجوع ..
أما اليوم فأنت بعيد عني لأعترف لك ، أنا محاولة اغراق ببنية عينيك
وآآآه تخرج من ثغر الأبرياء
لست الحافة التي يهفو إليها الواقفون على ناصية البر ولاممارسة دهاء تحاول النساء رمي الحماقة في جوفها
حسنًا أنا أعترف ، لقد اشتقت إليك
كيف أنت ؟
فمنذ آمد لم أطالع وجهك ، لم أكتب عنك ، ولم أتنفس بشكل جيد ..
كنت أظن صنيعة الفراق ، تجعل للأيام بعدك لونآ ورائحة وطعمآ، لكنني اكتشفت ذات خديعة، أنني أحفظ تفاصيلك عن ظهر قلب ، فضيعني الآن وستجد كل عروق الشوق ترجعني إليك .
/
فارغ منك وأحن إلى دفء صوتك...
22 أعضاء قالوا شكراً لـ رغد الطائي على المشاركة المفيدة: