ثَمَّآن | أَحَّرَّف | ، وتزداد | ، [عَشَرَة] ..!!

سجَأَرَة
و
نَبِيذ .
و
بَعْض مَنّ أَنَا ..!!






الَوْقَّت :
بِدَأَيْة الِصَّبَأَحَّ ..
وأول آلَمَشوار عِنْدَ بَعْضهَمَّ ..
والٍبَعْض الأَخَّرَ ، أَخَّرَه ..!








الَجَّوّ :
أَضَاءه خافَته ..
مُوسِيقى هادٍئه ..
و..
ثَمَّآن أَحَّرَّف ، وتزداد عُشْره ..!








سَلاَمَاً عَلَّيكَمَّ .
و..
سَلاَمَاً عَلَّي .
السَلاَم عَلَّي بـ إِلاَمَس ..
والٍسَلاَم عَلَّي آلِيَّوْم وبَعُد غَدَاً .!






قالَ أحَدَّهَم :




الكَلَّ يرتدى مَلَّآبس ثَقِيله ..
أَلاَّيعَلِمَوَّنَ آن الدَفّء يكَمَنَ في قِلْوبهَمَّ ..
لا بَكَّلّ ما يحمَلْوَنه عَلَّى أكتافِهَمَّ .!..!






قيل:




أن الأحَلَّأمَ والٍأمآنِيّ زاد أَلِفَقَرَأَء ..
والٍفَقَر عَدُوّ الأحَلَّأمَ الأول والٍأخَيَّرَ وما بَيَّنَهَمَّا ..
وقيل عَنْه أنه أرعَنْ ..!..!





وذآت مَسَاء قالَ يائِس يشَكَّو مَنّ الألم :




لَمْ يعَدَّ يهَمَّنِيَ أن أعَجِب أَحَّدَاً ..
ولا أن اكَوَّنَ في نَظَرَ أَحَد مَنّ الَصادَقَيِنّ ..
لأني أَنْفَقَت مَنّ عَمَّرَي الكَثِير بَحَثَاً عَنْ شَرِيكٍ حَقِيقِيّ .!..!






هَلْ سيأتي زَمَنٍ يقوَلَوْن فيه ..
أن إنتهاك حُرمةٍ القِلْوب جَرَّيمه لَيْسَ لَهَا مغَفَرَه .؟..؟




اااااهـ
ما أصَدَقَ الرَجَال حِيْن يُحَبٌّون..
وما أكَذَّبَهُم حِيْن يُكآبَرَون .!..!






قيل أن :
..{ جيِنّآت القوًة عِنْدَ الرَجُل تَمَّوَّت عِنْدَمَا يخَشَعَ قَلَبَهُ في مِحْرَأَبَ أنثى }..




يختَلِفَ الإشتياق ..
الشَوَّقَ فاعِل عَمِيق جِدّاً ..
وأحَيَّاً فاعِل غَبِيّ إلى دَرَجَة الغَلْيآن .!..!






وقالَ أحَدَّهَم :




لَيْسَ كُل الَنْسَاء إناثاً..
ولَيْسَ كٌلً الَمَعَاطف عَلَّى الدَفّء قادَرَّة.!..!





ذآت صَبَأَحَّ أسَوَّدَ ..
أحَدَّهَم سأل أُنْثَى ..
قالَ لَهَا :


مَنّ هُوَ الرَجُل الغَبِيّ في نَظَرَكٍ .!..؟


قالَت :
مَنّ لا يكَتَفي بـ أُنثى وأَحَّدة ..
عادَت وسألته :وكـ آنها وَجَدَت الرَجُل الِمَنْأُسَّبَ .!..!
مَنّ هِيَ الأنثى الغَبِيّة بـ نَظَرَكً.؟..؟

جأَوْبها :
مَنّ هِيَ الأُنْثَى الَّتِي تعَتُقَد أن هُنَاك رَجَّأَلاَّ أذَكِيّاء في الحُب .!..!





مَخْرَج ..

هُناك مَلَكَة ..لَمْ أرى لَهَا مَثِيلاً..
حَتَّى أنني لَمْ أتَخَيَّلَ إمَرَّأه مَثَلَهَا عَلَّى هَذِهِ أَلْبَسَيطه ..
صافٍيه كـ الثَلَجَ طأَهٍرة كـ الرَوَّحَ ..
جَمِيلة كـ الُبَّدْر التَمَأَمْ في لَيْلَة حالَكه الظَلاَم .!..!
*
تاره تُصُبْح في غأَيْة العذَوَّبَه ..
فـ نستشفُ مَنّها كَلَّ جَمِيل نتَخَيَّلَه في الدُنْيا.!..!

وتاره تغَدو عاطِفيّه ..
..حَتَّى يُخُيِّلَ لَنْا أنها قِطْعَة { خأَمْ } مَنّ الأنَوّثه
وَكَلَ نِسَاء العالَم مُشْتَقّيِنّ مَنّها .!..!
والٍأعَجِب مَنّ كُل هَذَا .!
الإنَسَجَأَمْ التًأَمْ بَيَّنَ كُل هَذِهِ آلَمَتَنَاقِضآت ..
وكأن صَفَآتها عِبَارَة عَنْ مَجْمُوعَة مَنّ أصَدَقَاء متَحَآبَّيِنّ مُنْذُ سَنِيّن .!..!




فَمُهِمّا قٌلَنْا ..
تَبَقَّى هُناك الكُلَّمَآت اللتي لَمْ تُقالَ..
والٍضَحِكَآت الَّتِي لَمْ تُوَلَدَ ..!!