الفائزون والخاسرون يخرجون من أزمة سلسلة التوريد الأمريكية
بدأت الانقسامات تظهر في استجابة الشركات الأمريكية لأزمة سلسلة التوريد التي تتوقع أعداد متزايدة من المديرين التنفيذيين أن تستمر طوال العام، ما ينذر بموجة من الإنفاقات على السعة الجديدة، والبيانات الأفضل والدعم للبائعين الأضعف.
في موسم الأرباح هذا، اشتكت الشركات من حالات النقص، والتأخير وارتفاع التكاليف في ربع تدافعت فيه لشراء أشباه الموصلات، وتركت في انتظار وصول المكونات لكنها عانت الآثار التي ترتبت على عجز الموردين عن ملء الشواغر الوظيفية.
وقد كشف الموسم الذي تصدر فيه التقارير عن مدى اختلاف ضغوط الإمداد في التأثير في أكبر الشركات في البلاد، ومع ذلك، فقد أعرب البعض عن ثقتهم بأنهم تجاوزوا الأسوأ، بينما لا يزال البعض الآخر يكافح لوضع الاضطرابات وراءهم.
|