وحين*أفكر فيكِ
يسافر هذا الوُجُود الكئيبِ
إلى نجمةٍ
في الفضاء الرحيبِ
شوارعها من نثارِ الورودِ
وأسقفها من رخام الوعودِ
وتبتسمين
تغيبُ المجاعات . . تنأى المجازر
يتعانق النمر والظبي
تبتسمين
تذوب الفواجع . . تفنى المواجع
يبتسم الجرح وهو يطيبِ
فواعجباً !
كل هذا لأني
[*فكرت فيكِ*]
فكيف إذا ما التقينا
أخى الحبيب ومديري رهيف أقدم لك أجمل عبارات الشكر والامتنان من قلب فاض بالمحبة والمودة والاحترام والتقدير
أقدم التحيّات أجملها وأنداها أرسلها لك بكلّ الودّ والحب والإخلاص شاكرًا لك على كل ما قدمت لي من تهنئة واللوك الجميل
من قلب محب للجميع