أنتَ بخيرٍ ما دَام للضّمير وخزٌ فِي داخلِك.
أنتَ بخيرٍ ما دَام للضّمير وخزٌ فِي داخلِك.
أنتَ بخير ما دامت
مشاهد الظُّلم تؤذيك
وانتشار المنكر يزعجك
والرغبة في العدالة تؤرقك
ونصر الحق شعور لا يفارقك
أنتَ بخير ما أبكاك ذنبك
ورجوت عفو ربك
أنتَ بخير ما دام للضمير وخز في داخلك
يدفعك للتراجع والتقدّم والتوبة في كل حين..
راقت لي.

.
.
я α н ı ғ ،. شيخة رواية 
أحبكم حباً نقياً صادقاً مغلف بدعواتٍ أرسلها
إلى رب السماء في كل حين 
.
.
|