يمنعني الحياء برغم أني
أكاد أجن من شوقي إليه
أقول له ما جئت عابرا
وهو لايدري لهفتي عليه
انصت لكلامه يخاطبني
كأنني الحرف في شفتيه
وأهيم أهيم في عيونه
أي سحر قد حوت عينيه
كيف أخبره لست أقوى
وانا المقيدة ما بين يديه
ليت لي شجاعة لأنطقها
بأني مشتاقة واحن إليه