عندما نتأمل بداية سورة طه في قوله تعالى ؛
[ طه ، ما أنزلنا عليكَ القُرءان لتشْقى ] !
نعرف أنّ القرآن سببًا للسعادة والبُعد عن الشقاء .
ولو تأملنا نهاية نفس السورة عند قوله تعالى ؛
[ ومن أعرض عن ذِكرِى فإن لهُ مَعيشةً ضَنكَا ] !
نعرف أن من أهم أسباب الضنك ، والضيق ، والكآبة ،
هو البُعد عن كِتاب الله وذكره