ﻵن اﻵن ولَيس غَـــداً

❀‏ ..عِندما غنَّت فيروز : اﻵن اﻵن ولَيس غَـــداً أَجـــراسُ العَـــودةِ فَلتُقـــرع ❀‏ .. ردَّ عليها نزار قباني : مِن أينَ العَـــودة فـيروزٌ .. والعَـــودةُ تَحتـــاجُ لِـ مِدفـــع عَفـــواً فـيـــروزُ ومَعـــــذرةً أَجـــراسُ العَـــودة لَن تـُقــــرع خَـــــازوقٌ دُقَّ بِـ أَسـفلنـــــا من شَرَم الشَّيخ إلى سَعسَع ❀‏ .. أما تميم البرغوثي فيقول رداً على نزار وفيروز : عَـفـــواً فيـــروزٌ ونـــزارٌ فَـ الحـــالُ اﻵنَ هُو اﻷَفظـــع إنْ ڪانَ زَمانڪما بَشِـــعٌ فَـ زمـــانُ زَعامتنـــا أَبشَـــع أَوغـــادٌ تلهــــو بِـ أُمَّتِنـــا وبِـ لحـــم اﻷطفـــالِ الرُّضـــع والمَوقِـــعُ يحتـــاجُ لِـ شَعــــب والشَّعــــبُ يَحتـــاجُ لِـ مدفـــع والشَّعـــبُ اﻷعـــزلُ مِسڪينٌ مِن أينَ سَـ يأتيـــكَ بِـ مدفـــع !!؟ ❀‏ .. ردَّ شاعر عراقي على فيروز ونزار قباني وتميم البرغوثي : عَفـــواً فيـــروز ونـــزار عَفـــواً لِـ مَقامڪما اﻷَرفـــع عَفـــواً لِـ تميم البرغـــوثي إن ڪُنت سَـ أَقـــول اﻷَفظـــع ﻻ.. اﻵن اﻵن ولَيس غَـــداً أَجـــراسُ العَـــودةِ لَن تُقـــرع بَغـــداد لَحقـــت بِـ القُـــــدسِ والڪُل بِـ مَرأى أو مَسمـــع والشَّعـــب العَـــربي ذَليـــل ما عَـــاد يُفتـــش عن مَدفـــع يَبحث عن دوﻻر يَدخُـــل به مَلهـــى لِـ عُروبـــة أسَـــرع ❀‏ .. وردَّ عليهم جميعاً الشاعر السوداني قيس عبدالرحمن عمر بقوله : عَفـــواً أُدبـــاءَك أُمتنـــا فَـ الحـــال تَدهـــور للأَبشـــــع الثَّـــورة ماعَادت تَڪفي فَـ السَّفلـــة منها تَستنفـــع والغِيـــرة ما عَادت تَجـــذب فَـ النَّخـــــوة ماتت في المَنبـــع ﻻ شيء عَاد لِـ يربطنـــا لا دِين بَات يُوحِدنا .. ﻻ عِـــرق عَاد فَـ يَترفـــع عَفـــواً يـــا أُدبـــاء زَمانـــي ﻻ قَلـــم بات يُوحدنـــا ⇦ فَـ الحَـــال اﻵن هُو اﻷَبشـــع . .

شكرا لكم على الموضوع القيم
سلمت الأنامل ع جمال الانتقاء
راق لي متصفحكم ومايحمله من تميز ورقي
كل الود لشخصكم ،، احترامي,

/،
كل الشكر على هذا الجلب
وسلمت الايادي
وما ننحرم من جديدك دوما
،/

وجزاك المولى خيراً

عساكـ على القوهـ وفي انتظارجديدك

جنائن الورد لك ولقلمك الرائع

دمت بود

موضوع رائع
رفع الله قدرك فى الدارين
واجزل لك العطاء
شكرا لطرحك المميز

جَلْبٌ ممُيَّز جِدَاً

وإنتقِاءَ رآِئعْ تِسَلّمْ الأيَادِيْ

ولآحُرمِناْ مِنْ جَزيلِ عَطّائك