للنَفس َوقفَات .. قَدْ تَتنَفس مِنْها

للنَفس َوقفَات .. قَدْ تَتنَفس مِنْها



مَدخَل }-
للنَفس َوقفَات .. قَدْ تَتنَفس مِنْها
وَقد تَكُون كَما ( سَلسِلة ) َتلتف حَول عُنق الاَمل لِــ/ تحْجُب عَنه
اَنفَاس الحَياة .. فَــ/ يمُوت مُؤقتًا
قِمَة الاَلم :-
عَنوانًا نَسمَعه ونُلقِنه لِــ/ صِغارِنا َدائمًا ( َنأكُل ِلنَعيِش ) .. عَفوًا ..
سَوف اَكْسر قَاعِدتِكُم قَليلاً ..
وَقف ِبجانِب الطَرِيق ( لِيأكل فَيعِيش ) لَكِن حَدث مَاحَدث ..
خَطأ مُرورُي اَدى اِلى مَوتِه ..!!
نَع ـم ..
مُؤمن ِبالقَدر .. لَكِن (( اَكَل لِــ/ يُموت ))
قِمَة تحْطِيم الذَات :-
شَخص كَافح فَأجتَهد فَأصَاب
وَجمع َبين ( عَمَله ) وَ ( دِراسَته الجَامِعيه ) .. َنعم اَصَاب وَاتى بِشَهادَته
فَقُوبِلت بِالرَفض
وَاخَر ( فُرْغ ) مِن العَمل لِيدرُس ضِمن الجَامعه الفُلانيه الاَجنبِيهعَن طَريق
التَعلِيم عَن بُعْد // فَتقبل شَهادَته َمع شَهادَة شُكر وَترقِيه
لِماذا .. وَماالفَرق بينَهُما ..؟
فيِ اعْتقَادي الكُل يمْتلِك الاجَابهَ
قِمَة السَخَافَه }-
عَنفوانٌ فيِ الادَب .. نَسيت اَمْر اُسْرتِها وَزوجِها .. تَفرغَت لِمقالاَتِها
تَغضَب اِذا لَم يَتِم تَهيَأت ( جَوهَا المُعتاد )
وَكالعَاده ..
لَبِست نَظارِتها الِتي لَيسَت هِي نَظارِتها مَع كُوبٍ مِن الَشاي..
وَبدَأت فيِ سَرد كَلمَاتها ..
حَصل مُبتَغاها .. وَسُلِمت لَها شَهادَت الابِداع الَاولمَع وَرقَة طَلاِقها ..
قِمَة المَذَله }-
دَوله اَدعَت الدُمقَراطيِه فيِ كٌل شَي تَفعلُه .. وَوعَدت بِوعُود وَهميه لِعالَمِنا
الاسْلاَمِي .. وَبعد حَديث السَاعَه :
قَتل وَدمار فيِ كَل مَكان .. َمات الشَيوخ وَالنِساء وَالاطفَال ..
حَتى وَصل القَتل ِالى َحمامَة ( السَلام )
وَقفت .. ثُم وَقفت ..
وَاطلقْت عَليهِم جَميُعهُم بِضَاحَايا ( الدُم قرَاطِيه )
مخْرَج }-
وَقفَة لغَصات الخَوف وَالضعَف وَتحمل المَسؤُولِيه