06-15-2019
|
|
|
قَدَاسَة طُهِّرَ | | أَوْسِمَتِي | |
|
|
|
|
عضويتي
»
751
|
اشراقتي ♡
»
Jul 2018
|
كُـنتَ هُـنا
»
منذ 54 دقيقة (12:15 AM)
|
آبدآعاتي
»
13,546,424
|
تقييمآتي
»
2561022
|
حاليآ في
»
|
دولتي الحبيبه
»
|
جنسي
»
|
حالتي الآن
»
|
آلعمر
»
29سنة
|
الحآلة آلآجتمآعية
»
» 😍
|
تم
شكري
»
2,017
|
شكرت
»
2,558
|
مَزآجِي
»
|
мч ммѕ ~
|
|
|
|
أحاسيـــس لا تكـذب
ميلاد الفرح يبدأ بابتسامة،
يصبح عالمها محصوراً في شخصه،
ونبضها مرتبطاً بإيقاعه. هكذا المرأة،
حينما تحب، فإنها تعطي، بل وتضحي.
وكأنها خلقت من أجل من تحب.
تختصر أفكارها في عباراته وابتساماته،
حركاته ونظراته. هو بالنسبة إليها خريطة الكون،
والقضية الأوحد. المرأة كائن مجبول على العطاء، تتأثر بمشاعرها،
وتهتم بأحاسيسها، كل تنازل تعمله من أجل من تحب.
في قاموسها، إنجاز جديد تفخر به.
أكثر الأشياء تأثيراً في المرأة،
عندما تتيقن بأن هناك من يقلق عليها،
ويسأل عنها ويهتم بمشاعرها.
الأحاسيس لدى المرأة مصير،
مهما كان وضعها، أو مركزها.
عندما تشعر باهتمام الشخص واحترامه لها،
فإنها تغفر له أشياء كثيرة، فهي تذهب للحد الأقصى،
عندما تتأكد من حقيقة المشاعر وصدقها.
تحتاج المرأة إلى من ينصت لها، ويحاورها.
فالحوار أساس التواصل بين الناس،
ومتى ما تقلصت لغة الحوار فإن المشاعر تذبل،
الحوار بين أي طرفين يعكس درجة رقي الإنسان واحترامه للآخر.
المشاعر الحقيقية لا تأتي ضمن شروط صفقة،
والبقاء الحقيقي للأصل والمشاعر الصادقة
المظاهر والكلمات قد تجذب الاهتمام في البداية،
ولكن من دون مشاعر حقيقية سوف
تبقى مجرد نقش على سطح ماء
حينما يتحاور الرجل مع المرأة
|
|
[/QUOTE]
ياجمال تصميمك ياروحها اسعدني اهدائك وجماله كجمال روحك وقلبك ياعسل 
|
تعليمات المشاركة
|
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك
كود HTML معطلة
|
|
|
الساعة الآن 01:09 AM
|