لم أرغبْ في جعلكِ مثلهن أبدًا، فأنتِ لا يجوز أن تكون هُناك مثلكِ أو حتىٰ مَن تُشبهكِ، ولا تكون قصة حُبنا كأي قصة حُب عادية، أنتِ التي لا توجد مَن تشبهكِ في شيء، فقد اجتمع الأجمل مِن كُل شيء ليصبح أجمل عليكِ وبكِ، بكِ أنتِ فقط، فأنا لا أُريدُ أن أُحبكِ بطريقة عادية، قد تجعل الله يُعاقبني عليها ببعدكِ عني، ولا أُريدُ أن أخطأ كما أخطأتُ من قبل مجيئك، مجيئك أنتِ فقط، فأنا قد لا أراكِ، ولا أتحدثُ معكِ، نعم، لكني أستطيع أن أشعر بكِ، في دُعائي، في صلاتي، في سكوني وحركاتي، في كل خير يا أجمل خير، ويا أجمل حُب..
-أردتُ دائمًا أن أُحبكِ في الله، فعندما أُحبكِ في الله، سأمتنع عَن أشياء مِن الممكن أن تُبعدني عنكِ، وسأفعل أشياء أُخرىٰ لتقربني منكِ أكثر، حتىٰ يُريد الله، سَيفتح لنا ألف باب لكي نجتمع، نجتمع بحلاله وفيما يُرضيه، نجتمع لنبقىٰ معًا، لنبقىٰ معًا إلىٰ الأبد، نبقىٰ بقاءً سرمديًا..💙
.
.
я α н ı ғ ،. شيخة رواية
أحبكم حباً نقياً صادقاً مغلف بدعواتٍ أرسلها
إلى رب السماء في كل حين
.
.