صَامُوا عن الدّنيا وإغْراءاتها.
صَامُوا عن الدّنيا وإغْراءاتها.
صَاموا عَن الشَّهَوات والآراب.
سارَ الغزاةُ إلى الأعادي صُوَّماً.
فَتَحوا بشهْر الصْوم كُلَّ رحَاب.
مَلكوا ولكن ما سَهَوا عن صومهم.
وقيامهم لتلاوةٍ وَكتاب.
هُم في الضُّحى آسادُ هيجاءٍ.
لَهُم قَصْفُ الرّعود وبارقاتُ حراب.
لكنَّهم عند الدُّجى رهبانُه.
|