خلال عامين من هيمنة جائحة كورونا على المشهد الاقتصادي العالمي، ارتفعت ديون الشركات وتضررت الأرباح، لكن ما أن تراجعت سطوة الجائحة نسبيا، وبدأ المشهد الاقتصادي في التحسن.
فإن المخاوف بشأن عدم قدرة الشركات على سداد ما عليها من ديون تراجعت، وبات في إمكانها الوفاء بالتزاماتها للبنوك والمؤسسات المالية والدائنين عبر تعزيز قدرتها.