♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ ثُمَّ إِنَّ رَبَّكَ لِلَّذِينَ عَمِلُوا السُّوءَ بِجَهَالَةٍ ﴾ أَيْ: الشِّرك ﴿ ثم تابوا من بعد ذلك ﴾ آمنوا وصدَّقوا ﴿ وأصلحوا ﴾ قاموا بفرائض الله وانتهوا عن معاصيه ﴿ إن ربك من بعدها ﴾ من بعد تلك الجهالة ﴿ لغفور رحيم ﴾.