♦ الآية: ﴿ وَيَقُولُ الْإِنْسَانُ أَإِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا ﴾.
♦ السورة ورقم الآية: مريم (66).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَيَقُولُ الْإِنْسَانُ ﴾؛ يعني: أبي بن خلف ﴿ أَإِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا ﴾
يقول: هذا استهزاءً وتكذيبًا بالبعث، يقول: ﴿ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا ﴾ من قبري بعد ما مت؟!
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَيَقُولُ الْإِنْسَانُ ﴾؛ يعني أبي بن خلف الجمحي، كان مُنكرًا للبعث
قال: أَإِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ أُخْرَجُ حَيًّا ﴾ من القبر؛ قاله استهزاءً وتكذيبًا للبعث.