من الحوافز الذاتية التي تدفع إلى فعل الخير ما يأتي:
- التعرف على أبواب الخير التي أمر الله -عزّ وجلّ- بها
- الاستحضار الدائم لخصال فعل الخير في الذهن
تذكر الثواب المترتب على عمل الخير
- الحرص على اللقاءات التي تجمع الأخوة ويكون فيها جوّاً من الإيمان.
- العلم أنّ التنافس في الخيرات مطلب من مطالب الشريعة وأمر إلهي،
والاستشعار أنّ ذلك صفة من صفات المؤمنين، والملائكة المقربين.
- زيارة الجمعيات والهيئات الخيرية، ومجالسة أهل الخير، وطلب الدعاء منهم.
- التعرف إلى مدى حسرة السلف حين يفوتهم الخير.
قراءة الكتب التي تتضمن الزهد، والرقائق، وفضائل الأعمال الصالحة،
واستشعار أنّ العمر قصير وأنّ الأنفاس معدودة، وأنّ الدال
على الخير كفاعله، والسابق إلى فعل الخيرات له أجره
وأجر من تبعه من الناس- دعاء الله بتيسير عمل الخير،
والدلالة عليه، واستحضار نية الخير، وإشغال القلب بذلك.
العلم أنّ رسول الله صل الله عليه وسلم- كان يدعو الله
دائماً ويسأله فعل الخيرات.