بذور شجرة الطلح النجدي

بذور شجرة الطلح النجدي



وصف المنتج


الوصف: شجرة صحراوية يتراوح ارتفاعها من 5 –13 م
يتميز الطلح النجدي بثمره التي تسمى قرون وتكون طويلة وملتفة و فروعها المتجهة إلى الأعلى . الأشواك كبيرة تصل إلى 6 سم مبيضة اللون وأزهارها متجمعة في نورة كروية قطرها 1 سم والقرون طويلة 18 سم


تُعد شجرة الطلح رمز للصحراء بتحملها أقسى الظروف الجوية فهي تتحمل الحر والعطش والجفاف التي تمتاز به صحراء الجزيرة العربية وقد يصل طولها إلى عشرين مترا وتتميز بأزهار صفراء زاهية وثمار قرنية يصل طولها إلى 15 سنتيمترا تحمل بداخلها عدة بذور

تتحمل شجرة الطلح النجدي البيئات الجافة ، وتتحمل الصقيع إلى اكثر من 10ْ درجات تحت الصفر ، وتنمو في المنخفضات والأودية والشعاب ومجاري السيول

ويصنع من شجر الطلح الصمغ العربي (Gum arabic) وهو صمغ لا لون له ولا رائحة ويذوب في الماء الحار . ويسمى بالصمغ العربي لأنه عرف لأول مرة في أوروبا بعدما جلبه التجار العرب . كما أن ازهار الطلح تستخدم في زراعة الورود وإنتاج العطور . كما عرف استخدام اوراقه وازهاره في أغراض طبية كدواء لمعالجة بعض الإعتلالات الجسدسة . وتعتبر أزهار الطلح مرعى للنحل لإنتاج انواع من العسل . ويعد خشب السنط “الطلح” من أجواد الأخشاب منذ العصور القديمة والعصور الفرعونية نظرا لمتانته ولونه ورائحته ، فاستخدمت اخشابه في سقف البيوت , واستخدم في النجارة ولحائه في دباغة الجلود . كما أن نوع هذا الخشب يدخل في صناعة التطبيقات التقنية والزخرفية الواسعة.





وقت زراعة البذور : في شهر مارس وابريل وأيضا في شهري اكتوبر ونوفمبر وهي الشهور المعتدلة في السنة ومناسبة فيها الأجواء لأغلب البذور وخصوصا البذور البرية ومن الممكن زراعتها في أي وقت من السنة في البيوت المحمية