تفسير: (وهدوا إلى الطيب من القول وهدوا إلى صراط الحميد)
♦ الآية: ï´؟ وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ ï´¾.
♦ السورة ورقم الآية: الحج (24).
♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ï´؟ وَهُدُوا ï´¾ أرشدوا في الدنيا ï´؟ إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ ï´¾ وهو شهادة أن لا إله إلا الله ï´؟ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ ï´¾ دين الله المحمود في أفعاله.
♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": قوله تعالى: ï´؟ وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ ï´¾، قال ابن عباس: هو شهادة أن لا إله إلا الله، وقال ابن زيد: لا إله إلا الله، والله أكبر، والحمد لله، وسبحان الله، وقال السدي: أي: القرآن، وقيل: هو قول أهل الجنة: {ï´؟ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي صَدَقَنَا وَعْدَهُ ï´¾ [الزمر: 74]. ï´؟ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ ï´¾ إلى دين الله؛ وهو الإسلام "والحميد" هو الله المحمود في أفعاله وأقواله.
|
سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ
|