ثلاثٌ من كنَّ فيه وجد بهنَّ حلاوةَ الإيمانِ

الحمد لله والصلاة والسلام علي رسول الله نبينا محمد وعلي اله وصحبه . الحمدلله علي نعمه الاسلام . قال الله تعالى: *(إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ)* [سورة المائدة 55] *قال رسول الله صل الله عليه وسلم:* *ثلاثٌ من كنَّ فيه وجد بهنَّ حلاوةَ الإيمانِ * *من كان اللهُ ورسولُه أحبَّ إليه ممَّا سواهُما* *وأنْ يحبَّ المرءَ لا يحبُّه إلَّا للهِ* *وأنْ يكرهَ أنْ يعودَ في الكفرِ بعد أنْ أنقذَه اللهُ منه ، كما يكرهُ أنْ يُقذَفَ في النَّارِ .* الراوي: أنس بن مالك أخرجه البخاري (16)، ومسلم (43) واللفظ له. ثلاث من كنّ فيه وجد بهن حلاوة الإيمان، ولا داعي لحمل ذلك على ألوان المجازات والمعاني البعيدة، وإنما الإيمان له لذة وله طعم وله حلاوة يجدها الإنسان حينما تشرق نفسه، ويقبل على الله ، ويكون عمله خالصاً لله -تبارك وتعالى، هذه الحلاوة تتحقق بهذه الأوصاف، ما هذه الأمور الثلاثة؟ وأيضا المحبة في الله يكون فيها هذا الإنسان علاقته علاقة بالتواصل والتواصي على البر والتقوى ونحو ذلك، أما هذه المحبة المنحرفة فلا، نجوى دائمة، ويريد أن يختص به هو بأي شيء، يتحدث معه من بين الآخرين، ويحاول دائماً أن يتحدث سرًّا بينه وبينه، يحاول أن يلتقي به وحده. والله اعلم اللَّهُمَّ اجعل لي نورا في قلبي ونورا في قبري ونورا في سمعي ونورا في بصري ونورا في شعري ونورا في بشري ونورا في لحمي ونورا في دمي ونورا في عظامي ونورا بين يدي ونورا من خلفي ونورا عن يميني ونورا عن شمالي ونورا من فوقي ونورا من تحتي اللهم اغفر ورحم جميع المسلمين الاحياء والا موات . سبحانك اللهم بحمدك اشهد لا اله لا انت استغفرك واتوب اليك .

جزاكي الله خير
وبارك الله فيكي
وجعلها في موازين حسناتكِ
وأثابكِ الله الجنه إن شاء الله

بارك الله فيك على طرحك الطيب

طررح يفوق آلجمآل ,
‎كعآدتك إبدآع في صفحآتك ,
‎يعطيك آلعآفيـه يَ رب ,
‎وبِ إنتظآر المزيد من هذآ الفيض ,
‎لقلبك السعآده والفـرح ..
‎ودي

جزاك المولى الجنه
وكتب الله لك اجر هذه الحروف
كجبل احد حسنات
وجعله المولى شاهداً لك لا عليك
لاعدمنا روعتك
ولك احترامي وتقديري

جَزآكــم اللهُ خَيرَ آلجَزآءْ ..، جَعَلَ أَيامكم نُوراً وَسُروراً وَجَبآلاُ مِنِ آلحَسنآتْ تُعآنِقُهآ بُحوراً.. جَعَلَهُ الله في مُوآزيَنَ آعمآلَكــم دَآمَ لَنآ عَطآئُكــم