أمِنَ المُباح تَرَوْنَ في حُكمِ الهَوى أنْ لا تَرَى عَيْنُ المُحِبِّ حَبِيْبَها

وأخذتُ أنظرُ للطَريقِ مُعاتبًا
‏كيفَ انتَهت بين الأَسىٰ أيامِي

ملأتُ من حُسنِه عيني فما نَظَرَتْ
‏ مِن بعدِ رؤيتِه يومًا إلى أحدِ.

فكأنني موجٌ يلاطمُ نفسهُ
‏البحرُ صدري والفؤادُ غريقُ

لم يبذلوا جهدًا لفهمك مرّةً
عاشوكَ طول العُمرِ تأويلا

أمِنَ المُباح تَرَوْنَ في حُكمِ الهَوى
أنْ لا تَرَى عَيْنُ المُحِبِّ حَبِيْبَها؟

_



سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد .

طرحَ عَذب ..!!
أختيآر أنيق وحضور صآخب
سلة من الوردَ وآنحناءة شكر لسموك

-


كلمات رائعة جدًا
شُكرًا على جمـال طرحك المميز
لا حرمنا الله من إبداعك المُستمر
و الله يعطيكِ الف عافيه .
لك

سلمت يداك على الطرح الطيب
لاعدمنـآ هذا التميز
يعطيكـ ربي العآفيه
لك خالص احترامي

طرح جميل
يعطيك العافيه