مشاعرنا... حينما نكتبها

سؤال:
هل الحب... كـ الحرب..؟


يباح فيهما كل شيء..؟

إنتصار...
هزيمة..
موت..
ورحيل
بكاء..
فرح
اشتابك
فراق..
أحلام
وإمتلاك


أخبريني...

هل مشاعرنا قنبلة مؤقتة..؟
وهل الوقت هو ساحة المعركة..؟!

ومن سوف ينتصر....؟



سأجيب... أنا
عن سؤالي
عن بعثرتي... وكلماتي

الحب ليس كـ الحرب
بل العن منها الف مرة
ففي الحرب العدو واضح
وفي الحب لاشيء واضح




نهيم...
فوق حدود الخيال
ونقطف...
من ثمار المحال
وندور..
في فلك الإنتظار
ونتجرد..
من قيود البشر
نضع..
القيود فوق أنامل نبضنا
ونسمع..
صمتنا بهدوء
ونرتشف..
ملامحنا كلما سمحت الظروف
ونبكي...
حينما تحكم الاقدار
نضاجع..
الوسادة
وننحب منها حلماً.... سفاح
نغتصب..
الآه لـ يخرج لنا جنين الجراح



وبعدها...
نعود لأجسادنا
وقد صار الحلم..... شيباً
وانحنى..
ظهر الأماني
وانقطع...
اوكسجين الذكريات
وتشّرد..
الف حرف في داخلي
واصبحت...
عورة فكري مكشوفه
اتستر...
برداء الكلمات..
واخفي..
ايتام الدموع


وبعدها...
اضع القلم جانباً..
وأقرأ...
ماكتبت
وأبتسم بصمت
فشكراً لمعركة الحب..



عطر الحروف :
من نزل ساحة الحب وانتصر..؟

لِـ رَذِاْذِ ألحَرفِ هُناْ مَذاقٌ مُخِتَلفأً أنَواعهُ
وَضِياءٌ يَنَيرُ بِـ أنِصاتٌ وَهُناْ
نَبِضاتٌ إخِتلتْ أوُرِدَهُ ألقَلبِ وَهُناْ غُمِاْمِاتٌ
تَهِطُلَ فَـ يَنِبِتُ رَياحَينَ تُغَردَ سَنِابُلَ مِن إسِتَبرقٌ
رَائِعٌ هذاْ ألعِطِاءُ ألذيْ لآ يَنِضبْ وَلَك عَنَاقِيدٌ مِنَ ألزَيزَفونَ
تُحياتي لك لا عدمناك
ودي وتقيمي وختمي ونجومي

عاشت الايادي التي طرزت تلك الكلمات
وعطرت أحرفها بالورد والريحان
سلمت يداكم راقت لي مكنونات
قلمكم مساؤنا بكم أجمل
دائماً انتم على قمة الحرف تتربعون
دمتم بخيروسعاده لا تغادر ارواحكم

ماأصعب انهمار الحيرة حين تمطرنا بالأسئلة
فترتد إلينا صدىً يضرب جدران الروح
حرب .. حب .. نبض .. قلب
كلمات تزدحم بها ارواحنا واسئلة ممطرة ولا من مجيب

استاذي بقاايا الامس

ماذا أقول في بركان هذا السحر
ونبع المعاني العذب
أبدعت وأيّما إبداع
وكم اشتقت لهذا القلم الكبير .

اطيب التحايا لحضرتك .

تنثرين بحضورك الزمرد واللؤلؤ
وتتحفينا بروائعك الفريدة
سلمت يدااك وداام لناا قلمك ورووعه طرحك
ودي وتقديري لك .

كلمآت ـآروع من ـآلخيــآل
وـآجمل من ضيآء ـآلقمر
لهذـآ ـآوقفت سآحآت ـآفكآري
وـآحتــآر قلبي مآذـآ يكتب لكـ
فكتبت ـآحترـآمي وتقديري لكـ
وـلآعدمنآ روعه ـآـلآختيــآر
كنت هُنــآ