عيوب الزوج الطيب آخرها أخطرها

الزوج الطيب هو زوج رائع جدا، وله مزايا عديدة، إلا أن هناك بعض العيوب الخطيرة التي قد تفسد عليه وعلى شريك حياته الحياة الزوجية، فما هي تلك العيوب؟ عيوب هامة الخضوع لمن يحب من عيوب الزوج الطيب التي تفسد عليه حياته وعلاقته بشريك حياته، الخضوع لمن يحب والتسليم له في كل الأمور، ليس ضعفا ولكنها طيبة يعاب عليها في زماننا كل من له قلب رقيق وطيب المبالغة في الثقة الزوج الطيب يبالغ في منح الثقة لشريك حياته ومن هنا تأتي الصدمات بمختلف أشكالها، فالثقة الزائدة عن الحد تهدم ولا تبني نسيان الإساءة ينسى الزوج الطيب ما بدر من شريك حياته مهما تعرض للإساءة، وهو أمر ثقيل على النفس إلا على النوع الطيب من الأزواج المحب حقا وبكل مشاعر ووجدانه، لأنه ينسى الإساءة بكلمة حلوة من الطرف الآخر، ويعد ذلك عيبا خطيرا قد يلحق به كثيرا من الأذى والألم الغضب يعد الغضب العيب الأخطر على الإطلاق، فالزوج الطيب ينسى ويسامح ويتجاهل كثير من الأمور إلا أنه عندما يغضب وعندما يفيض به يتحول إلى شخص آخر ووجه آخر لم يراه أحبائه من قبل، فكما يقولون " إتقي شر الحليم إذا غضب" وأخيرا، على الزوج الطيب أن يوازن الأمور وأن لا يهدر حقوقه بطيبته الزائدة عن الحد، حتى لا يفسد حياته مع شريك وحتى لا يكون موضع إستغلال منه، فالطيبة ميزة جميلة ورائعة ولكن عليه الإعتدال وأن لا يحرم نفسه السعادة التي من الممكن أن يحصل عليها عندما يجمع بين الطيبة والقوة، والتسامح والحساب، لأنه قد يكون سببا في إستغلاله من قبل شريك حياته لأنه لم يعتاد على مواقف جادة منه

عبق نرجسي يسطر بعذوبه
وجمال يعانق السماء كجمال الانتقاء
على الطرح الراقى
يا قصر ابداع وتميز وتالق
مروري هنا جعلني أصل لقمة الاستمتاع
شوقتنا لنتطلع على مزيد مما تقدمه
يعطيكم العافيه ولاعدمنا جديدكم
تحياتي وخالص التقدير

عطآآآء بآذخ
متصفح رائع في كل شيء
ومتوج بالجمآل
سلم لنآ هذآ الإبدآع
لكم أرق التحآيآ
وأعذبهآ

شكرا لك على الموضوع الجميل و المفيذ
جزاك الله الف خير على كل ما تقدمه لهذا المنتدى
ننتظر ابداعاتك الجميلة بفارغ الصبر

يعطيك العافيه يارب , ع الموضوع
دمت ودام ابداعك ف سما عشق ...


..

سَلَّمَتْ أناملكِم الذَّهَبِيَّةَ عَلَى الطَّرْحِ الرَّائِعِ الَّذِي
أَنَارَ صَفْحَاتِ مُنْتَدَى روآية عِشْقٌ بِكُلِّ مَاهُوِ جَديدٍ
لُكِمَ مَنِّيُّ أَرَقٍ وَأَجْمَلِ التَّحَايَا عَلَى هَذَا التَّأَلُّقِ وَالْأبْدَاعِ
وَالَّذِي هُوَ حليفكِم دُومَا " أَنَّ شَاءَ اللهُ