![]() |
مراهقة أفغانية تدرس الموسيقى لأطفال الشوارع مجانا في كابول
تصطحب مراهقة أفغانية وفرقتها الموسيقية مجموعة من أطفال الشوارع مرتين على الأقل أسبوعيا إلى مقهى في العاصمة كابول ، بهدف تعليمهم كل ما يتعلق بالموسيقى مجانا كما تساهم في نفقات دراستهم . ماسوما، البالغة من العمر 17 عاما ، تقود فرقة موسيقية تطلق على نفسها اسم (كايندنس أمباسادورز) أو سفراء الحنان. وتشرح ماسوما ، الطالبة بإحدى المدارس الثانوية ، سبب اهتمامها بتعليم هؤلاء الأطفال الموسيقى: " يجب أن يحققوا أحلام طفولتهم بالذهاب إلى المدرسة والاستذكار. رأيت الإحباط في عيونهم ووجوههم ، لذا قررت أن أعلمهم فني". ولا يقتصر اهتمام ماسوما وفرقتها بأطفال الشوارع على تعليمهم الموسيقى فحسب بل أنهم يقومون بتقديم دعم مادي للأطفال ، إذ يتبرعون بمعظم دخلهم عن الحفلات التي ينظمونها ، والذي يبلغ ستة آلاف أفغاني أو نحو 75 دولارا عن الحفلة الواحدة ، لصالح نفقات دراسة هؤلاء الأطفال. وأبدت ماسوما قلقها إزاء عودة محتملة لحركة طالبان إلى الحكم في البلاد إذا ما مضت محادثات السلام قدما في المستقبل ، لكنها تأمل أن يتقبل المسؤولون في أفغانستان وجود الموسيقى بكل جوانبها في المجتمع. وتنظم ماسوما وفرقتها عروضا موسيقية مجانية في الشوارع ، من وقت إلى آخر، لإدخال البهجة على الأفغانيين وخاصة في أعقاب التفجيرات، وهي خطوة جريئة بالنسبة لفتاة مراهقة في بلد محافظ للغاية حيث كانت طالبان تحظر الموسيقى أثناء توليها السلطة في أفغانستان. https://pms.panet.co.il/online/image...Untitled-4.jpg |
سلمت أناملك على هذا الجمال .. فكل الشكر لسموك .. بإنتظآر جديدك بكل شوق .. لروحك جنآئن الورد |
الف شكر لموافاتنا بجديد الأخبار
الله يعطيك الصحة والسلآمة والعآفية http://dl9.glitter-graphics.net/pub/...y2upedtbx1.gif |
انتقاء جميل
تسلم يدك ويسلم ذوقك الأنيق دمت بهذآ العطاء المتميز والرائع تقديري واحترامي |
شكرا لك على نقل الخير ربي يعطيك الف عافية :239::239: |
.،
يعطيك العافيه ع أنتقآئك المميز .:31: |
الساعة الآن 04:02 AM |
Powered by vBulletin Hosting By
R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع