![]() |
الآية ﴿وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ..﴾
♦ الآية: ﴿ وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ لِتُحْصِنَكُمْ مِنْ بَأْسِكُمْ فَهَلْ أَنْتُمْ شَاكِرُونَ ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: الأنبياء (80). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ ﴾ عمل ما يلبسونه من الدُّروع ﴿ لِتُحْصِنَكُمْ ﴾ لتحرزكم ﴿مِنْ بَأْسِكُمْ﴾ من حربكم ﴿ فَهَلْ أَنْتُمْ شَاكِرُونَ ﴾ نعمتنا عليكم؟ ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَعَلَّمْنَاهُ صَنْعَةَ لَبُوسٍ لَكُمْ ﴾، المراد باللبوس هنا الدروع؛ لأنها تلبس، وهو في اللغة اسم لكل ما يلبس ويستعمل في الأسلحة كلها، وهو بمعنى الملبوس؛ كالجلوس والركوب، قال قتادة: أول من صنع الدروع وسردها وحلقها داود، وكانت من قبل صفائح، والدرع: يجمع الخفة والحصانة، ﴿ لِتُحْصِنَكُمْ ﴾ لتحرزكم وتمنعكم، ﴿مِنْ بَأْسِكُمْ﴾؛ أي: من حرب عدوكم، قال السدي: من وقع السلاح فيكم، قرأ أبو جعفر وابن عامر وحفص عن عاصم ويعقوب: ﴿ لِتُحْصِنَكُمْ ﴾ بالتاء؛ يعني: الصنعة، وقرأ أبو بكر عن عاصم بالنون لقوله: ﴿ وَعَلَّمْنَاهُ ﴾، وقرأ الآخرون بالياء، وجعلوا الفعل للبوس، وقيل: ليحصنكم الله عز وجل، ﴿ فَهَلْ أَنْتُمْ شَاكِرُونَ ﴾، يقول لداود وأهل بيته. وقيل: يقول لأهل مكة: فهل أنتم شاكرون نعمي بطاعة الرسول. |
آنتقاء رآئع ومفعم بآلجمال وآلرقي..
يعطيك آلعافيه على هذآ آلجلب .. وسلمت آناملك آلمتألقه لروعة طرحهآ.. ودي لك ولروحك ..!~ https://www5.0zz0.com/2019/03/26/23/641947228.gif |
جزاكى الله خيراً
ربي يجعله فى ميزان حسناتكِ |
جزاك الله خير
وجعله في موازين حسناتك سلمت يمناك على رقي الطرح دمتي بسعاده |
جزاك المولى الجنه وكتب الله لك اجر هذه الحروف كجبل احد حسنات وجعله المولى شاهداً لك لا عليك لاعدمنا روعتك ولك احترامي وتقديري |
طررح يفوق آلجمآل ,
كعآدتك إبدآع في صفحآتك , يعطيك آلعآفيـه |
الساعة الآن 04:25 AM |
Powered by vBulletin Hosting By
R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع