|
هل تريد دخول الجنة؟
|
الفريق الأول:
وهُم الذين يريدون دخول الجَنَّة، فيقولون: ï´؟ رَبَّنَا وَآتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلَى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمِيعَادَ ï´¾ [آل عمران: 194]، ويقولون: ï´؟ رَبَّنَا وَأَدْخِلْهُمْ جَنَّاتِ عَدْنٍ الَّتِي وَعَدْتَهُمْ وَمَنْ صَلَحَ مِنْ آبَائِهِمْ وَأَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ إِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ï´¾ [غافر: 8]. من هم أصحاب الجنة؟ أو ما صفاتهم؟ 1- المؤمنون الذين يعملون الصَّالحات: قال الله عنهم: :ï´؟ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَنُبَوِّئَنَّهُمْ مِنَ الْجَنَّةِ غُرَفًا تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا نِعْمَ أَجْرُ الْعَامِلِينَ ï´¾ [العنكبوت: 58]. وقال: ï´؟ وَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ï´¾ [البقرة: 82]. 2- المتقون: قال الله عنهم: ï´؟ وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ ï´¾ [الشعراء: 90]. وقال: ï´؟ تِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتِي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ تَقِيًّا ï´¾ [مريم: 63]. وقال: ï´؟ وَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَ غَيْرَ بَعِيدٍ ï´¾ [ق: 31]. 3- المُحْسِنون: يقول الله عنهم: ï´؟ فَأَثَابَهُمُ اللَّهُ بِمَا قَالُوا جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْمُحْسِنِينَ ï´¾ [المائدة: 85]. وقال: ï´؟ لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ï´¾ [يونس: 26]. 4- المُخْبتون المنيبون: قال الله فيهم: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَأَخْبَتُوا إِلَى رَبِّهِمْ أُولَئِكَ أَصْحَابُ الْجَنَّةِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ ï´¾ [هود: 23]. 5- المطيعون لله ولرسوله: قال - عزَّ وجلَّ - : ï´؟ تِلْكَ حُدُودُ اللَّهِ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ï´¾ [النساء: 13]. وقال - جلَّ وعزَّ -: ï´؟ وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَرَسُولَهُ يُدْخِلْهُ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ وَمَنْ يَتَوَلَّ يُعَذِّبْهُ عَذَابًا أَلِيمًاï´¾ [الفتح: 17]. 6- المستقيمون على طاعة الله: قال الله فيهم: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُوا تَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلَائِكَةُ أَلَّا تَخَافُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنْتُمْ تُوعَدُونَ ï´¾ [فصلت: 30]. 7- الصادقون: قال الله عنهم: ï´؟ قَالَ اللَّهُ هَذَا يَوْمُ يَنْفَعُ الصَّادِقِينَ صِدْقُهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ï´¾ [المائدة: 119]. 8- السابقون إلى فعل الخيرات: أخبر الله عنهم فقال: ï´؟ وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ï´¾ [التوبة: 100]. 9- المجاهدون في سبيل الله بأموالهم وأنفسهم: اشترى الله منهم، فقال: ï´؟ إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنْفُسَهُمْ وَأَمْوَالَهُمْ بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَاتِلُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِي التَّوْرَاةِ وَالْإِنْجِيلِ وَالْقُرْآنِ وَمَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذِي بَايَعْتُمْ بِهِ وَذَلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ï´¾ [التوبة: 111]. 10- الذين يخشون الله ويخافونه، ويَنهَوْن النَّفس عن الهوى المُخالف لأمر الله: يقول الخالِقُ عنهم: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ * جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ ï´¾ [البينة: 7 - 8]. وقال: ï´؟ وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى النَّفْسَ عَنِ الْهَوَى * فَإِنَّ الْجَنَّةَ هِيَ الْمَأْوَى ï´¾ [النازعات: 40 - 41]. 11- الطيِّبون في أقوالهم وأفعالهم: قال تعالى: ï´؟ الَّذِينَ تَتَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ طَيِّبِينَ يَقُولُونَ سَلَامٌ عَلَيْكُمُ ادْخُلُوا الْجَنَّةَ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ ï´¾ [النحل: 32]. 12- التائبون: قال تعالى: ï´؟ إِلَّا مَنْ تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا فَأُولَئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْئًا ï´¾ [مريم: 60]. ---------------------- على مَن حرم الله الجنة؟ ï´؟ وَقَالَ الْمَسِيحُ يَا بَنِي إِسْرَائِيلَ اعْبُدُوا اللَّهَ رَبِّي وَرَبَّكُمْ إِنَّهُ مَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللَّهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنْصَارٍ ï´¾ [المائدة: 72]. ï´؟ وَنَادَى أَصْحَابُ النَّارِ أَصْحَابَ الْجَنَّةِ أَنْ أَفِيضُوا عَلَيْنَا مِنَ الْمَاءِ أَوْ مِمَّا رَزَقَكُمُ اللَّهُ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ حَرَّمَهُمَا عَلَى الْكَافِرِينَ ï´¾ [الأعراف: 50]، ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ ï´¾ [الأعراف: 40]. ------------------------- أشخاص بأعيانهم في الجنَّة: 1- الأنبياء والمُرسَلون. 2- العشرة المبشَّرون بالجنة، وهم: أبو بكرٍ الصِّديق - عمر بن الخطاب - عثمان بن عفَّان - عليُّ بن أبي طالب - طلحة بن عُبَيدالله - أبو عُبَيدة عامر بن الجرَّاح - سعد بن أبي وقَّاص - سعيد بن زيد - عبدالرحمن بن عَوْف - الزُّبير بن العوام. 3- بعض الصحابة الذين بشَّرَهم النبيُّ من غير العشرة، كعُكَّاشة، وغيره. -------------------------------- |
الفريق الثاني:
وهم الذين لا يريدون دخول الجنَّة!! سواء كان بالمقال أو بلِسان الحال - وهو الأكثر. فعَن أبي هريرة أنَّ رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((كلُّ أمتي يدخلون الجنة إلاَّ من أبَى))، قالوا: يا رسول الله، ومن يأبى؟! قال: ((من أطاعني دخَل الجنَّة، ومن عصاني فقد أبَى))؛ رواه البخاريُّ -------------------------------- من هم أصحاب النار؟ أو ما صفاتهم؟ 1- الكفَرة والمشركون: ï´؟ إِنَّ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا وَاسْتَكْبَرُوا عَنْهَا لَا تُفَتَّحُ لَهُمْ أَبْوَابُ السَّمَاءِ وَلَا يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ حَتَّى يَلِجَ الْجَمَلُ فِي سَمِّ الْخِيَاطِ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُجْرِمِينَ ï´¾ [الأعراف: 40]. 2- المُجْرِمون: ï´؟ إِنَّ الْمُجْرِمِينَ فِي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَ ï´¾ [الزخرف: 74]. 3- المنافقون: ï´؟ إِنَّ الْمُنَافِقِينَ فِي الدَّرْكِ الْأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ وَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ نَصِيرًا ï´¾ [النساء: 145]. 4- المطيعون لرؤسائهم المضلين: ï´؟ يَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَا أَطَعْنَا اللَّهَ وَأَطَعْنَا الرَّسُولَا * وَقَالُوا رَبَّنَا إِنَّا أَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُبَرَاءَنَا فَأَضَلُّونَا السَّبِيلَا ï´¾ [الأحزاب: 66 - 67]. 5- تاركو الواجبات ومرتَكِبو المُحرَّمات: ï´؟ قَالُوا لَمْ نَكُ مِنَ الْمُصَلِّينَ * وَلَمْ نَكُ نُطْعِمُ الْمِسْكِينَ * وَكُنَّا نَخُوضُ مَعَ الْخَائِضِينَ * وَكُنَّا نُكَذِّبُ بِيَوْمِ الدِّينِ ï´¾ [المدثر: 43 - 46]. 6- الجبَّارون المتكبِّرون: ï´؟ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ تَرَى الَّذِينَ كَذَبُوا عَلَى اللَّهِ وُجُوهُهُمْ مُسْوَدَّةٌ أَلَيْسَ فِي جَهَنَّمَ مَثْوًى لِلْمُتَكَبِّرِينَ ï´¾ [الزمر: 60]. 7- الجِعْظَرِيُّ والجوَّاظ: عن عبدالله بن عمرو بن العاص، عن النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((إنَّ أهل النار كلُّ جِعْظَريٍّ، جوَّاظ، مستكبِر، جَمَّاع منَّاع، وأهل الجنة الضُّعَفاء المَغْلوبون))؛ أخرجه أحمد، 9- المُعْتدون على الآخَرين، والمتبَرِّجات: عن أبي هريرة: عن رسول الله - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((صِنْفان من أُمَّتي لم أرَهُما: قومٌ معهم سِيَاطٌ مثل أذناب البقَر، يضربون بها النَّاس، ونساءٌ كاسيات عاريات، مائلات مُمِيلات، رؤوسُهنَّ مثل أسنِمَة البُخْت المائلة، لا يَدْخلون الجنَّة، ولا يَجِدون ريحها، وإنَّ ريحها لَتُوجد من مسيرة كذا وكذا))؛ أخرجه ابن حبَّان، وهناك غيرهم؛ كالحاسدين، والظَّالِمين، وقاطعي الرَّحِم، واليائسين من رَوْح الله، والمستهزئين بالله أو برسوله أو بآياته... وغيرهم. -------------------------------- أشخاص بأعيانهم في النار: 1- إبليس ï´؟ وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ أَفَتَتَّخِذُونَهُ وَذُرِّيَّتَهُ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِي وَهُمْ لَكُمْ عَدُوٌّ بِئْسَ لِلظَّالِمِينَ بَدَلًا ï´¾ [الكهف: 50]. 2- فرعون وقومه: ï´؟ يَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَأَوْرَدَهُمُ النَّارَ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُ ï´¾ [هود: 98]. 3- امرأة نوح وامرأة لوط: ï´؟ ضَرَبَ اللَّهُ مَثَلًا لِلَّذِينَ كَفَرُوا امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ كَانَتَا تَحْتَ عَبْدَيْنِ مِنْ عِبَادِنَا صَالِحَيْنِ فَخَانَتَاهُمَا فَلَمْ يُغْنِيَا عَنْهُمَا مِنَ اللَّهِ شَيْئًا وَقِيلَ ادْخُلَا النَّارَ مَعَ الدَّاخِلِينَ ï´¾ [التحريم: 10]. 4- أبو لهب وزوجته: ï´؟ تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ * مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ * سَيَصْلَى نَارًا ذَاتَ لَهَبٍ * وَامْرَأَتُهُ حَمَّالَةَ الْحَطَبِ * فِي جِيدِهَا حَبْلٌ مِنْ مَسَدٍ ï´¾ [المسد: 1 - 5]. 5- عمرو بن عامر الخزاعي: وهو الذي رآه النبِيُّ يجرُّ أمعاءه في النَّار؛ عن عبدالله بن مسعودٍ، عن النبيِّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((إنَّ أول من سيَّب السوائب، وعبَد الأصنام أبو خزاعة عمرُو بن عامر، وإنِّي رأيته يجرُّ أمعاءه في النَّار))؛ البخاري، ومسلم، وأحمد،. فمن أراد الآخرة فليشمِّر، ولْيُجاهد نفسه على طاعة الله: ï´؟ وَمَنْ أَرَادَ الْآخِرَةَ وَسَعَى لَهَا سَعْيَهَا وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَأُولَئِكَ كَانَ سَعْيُهُمْ مَشْكُورًا ï´¾ [الإسراء: 19]. ï´؟ وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ ï´¾ [العنكبوت: 69]. ï´؟ وَفِي ذَلِكَ فَلْيَتَنَافَسِ الْمُتَنَافِسُونَ ï´¾ [المطففين: 26]. وإنما الأعمال بالنِّيات.. وإنما الأعمال بالخواتيم والله اعلم |
بارك الله فيك وجزاك الله خير
طرحت وافدت ومنك استفدت نسئل الله ان يجعل هذا الطرح حاجب بيننا وبين النار يوم الحساب لك ودي واحترامي |
.، طَرَحَ رَاَقَيَ وًّمَجَهَوًّدَ رَاَئَعَ اَلَلَهَ يَعَطَيَكَ اَلَعَاَفَيَةٍ عَ تَمَيَزَّكَ لَرَوًّحَكَ اَلَسَعَاَدَةٍ اَلَدَاَئَمَهَ .،http://www.k-5of.com/vb/images/smilies/086.gif |
جزاك الله الف خير على هذا الطرح القيم
وجعله الله فى ميزان اعمالك شكراً جزيلاً لك ، وربي يعطيك العافية تحياتي لسموك |
| الساعة الآن 03:29 AM |
Powered by vBulletin Hosting By
R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع