![]() |
﴿ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَهُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِن يُدْخِلُ مَن يَشَاءُ فِي رَحْمَتِهِ ۚ
التفسير: ولو شاء الله أن يجمع خَلْقَه على الهدى ويجعلهم على ملة واحدة مهتدية لفعل، ولكنه أراد أن يُدخل في رحمته مَن يشاء مِن خواص خلقه. والظالمون أنفسهم بالشرك ما لهم من وليٍّ يتولى أمورهم يوم القيامة، ولا نصير ينصرهم من عقاب الله تعالى.
ولو شاء الله لجعلهم أمة واحدة ولكن يدخل من يشاء في رحمته - تفسير السعدي { و } مع هذا { لَوْ شَاءَ اللَّهُ } لجعل الناس،- أي: جعل الناس { أُمَّةً وَاحِدَةً } على الهدى، لأنه القادر الذي لا يمتنع عليه شيء، ولكنه أراد أن يدخل في رحمته من شاء من خواص خلقه.وأما الظالمون الذين لا يصلحون لصالح، فإنهم محرومون من الرحمة، فـ { مَا لَهُمْ } من دون الله { مِنْ وَلِيٍّ } يتولاهم، فيحصل لهم المحبوب { وَلَا نَصِيرٍ } يدفع عنهم المكروه |
طرحَ جميل ..
أختيآر أنيق وحضور صآخب سلة من الوردَ وآنحناءة شكر |
-
إنُتقِآءَ يُعآنِقَ السُمآءَ تُميزِاً’.. طُرحَ رآُقيَ كـ رُقيَكّ’,. دُمتَ نهُِراً جُآرفَاً يُروُينَآ بُروآئَعكّ’,, ,.ض2 |
جزاك الله خير
بارك الله فيك |
جزاك الله خير
|
|