برق و رعد و أغيار تعاقبها
 

ومات من مات والأيام مُقبلة.
سيان في الموت إدبارٌ وإقبالٌ
..
و ما هو العيش إلا محض عارية..
و العمر أقدار تجري و أحوال
....
برق و رعد و أغيار تعاقبها..
في أنفس الخلق آلام و آمال

فاصبر لها إنها طيف و ذاهبة..
لكنما القلب بالآمال يحتال

و دع زمان الصبا و انظر لعاقبة..
فكم تُودَّع أجيال و أجيال

بارك الله فيك ع موضوعك القيم والمميز
وبانتظار جديدك القادم
ارق التحايا لك

إبداعك لا يتوقف ,،
هكذا أعتدنا عليك ،،
وهكذا لا نرتوي من ما تسقينا أبداً ,,
شكرآ لك ودام قلمك ـ ,,

_



سلمت الأيادي ..
ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء
لروحك جنائن الورد .