![]() |
تَذَكَّرتُ ما بَينَ العُذَيبِ وَبارِقِ
تَذَكَّرتُ ما بَينَ العُذَيبِ وَبارِقِ تَذَكَّرتُ ما بَينَ العُذَيبِ وَبارِقِ " " مَجَرَّ عَوالينا وَمَجرى السَوابِقِ وَصُحبَةَ قَومٍ يَذبَحونَ قَنيصَهُمْ " " بِفَضلَةِ ما قَد كَسَّروا في المَفارِقِ وَلَيلًا تَوَسَّدنا الثَوِيَّةَ تَحتَهُ " " كَأَنَّ ثَراها عَنبَرٌ في المَرافِقِ بِلادٌ إِذا زارَ الحِسانَ بِغَيرِها " " حَصى تُربِها ثَقَّبنَهُ لِلمَخانِقِ سَقَتني بِها القُطرُبُّلِيَّ مَليحَةٌ " " عَلى كاذِبٍ مِن وَعدِها ضَوءُ صادِقِ سُهادٌ لِأَجفانٍ وَشَمسٌ لِناظِرٍ " " وَسُقمٌ لِأَبدانٍ وَمِسكٌ لِناشِقِ وَأَغيَدُ يَهوى نَفسَهُ كُلُّ عاقِلٍ " " عَفيفٍ وَيَهوى جِسمَهُ كُلُّ فاسِقِ أَديبٌ إِذا ما جَسَّ أَوتارَ مِزهَرٍ " " بَلا كُلَّ سَمعٍ عَن سِواها بِعائِقِ يُحَدِّثُ عَمّا بَينَ عادٍ وَبَينَهُ " " وَصُدغاهُ في خَدَّي غُلامٍ مُراهِقِ وَما الحُسنُ في وَجهِ الفَتى شَرَفًا لَهُ " " إِذا لَم يَكُن في فِعلِهِ وَالخَلائِقِ وَما بَلَدُ الإِنسانِ غَيرُ المُوافِقِ " " وَلا أَهلُهُ الأَدنَونَ غَيرُ الأَصادِقِ وَجائِزَةٌ دَعوى المَحَبَّةِ وَالهَوى " " وَإِن كانَ لا يَخفى كَلامُ المُنافِقِ بِرَأيِ مَنِ انقادَت عُقَيلٌ إِلى الرَدى " " وَإِشماتِ مَخلوقٍ وَإِسخاطِ خالِقِ أَرادوا عَلِيًّا بِالَّذي يُعجِزُ الوَرى " " وَيوسِعُ قَتلَ الجَحفَلِ المُتَضايِقِ فَما بَسَطوا كَفًّا إِلى غَيرِ قاطِعٍ " " وَلا حَمَلوا رَأسًا إِلى غَيرِ فالِقِ لَقَد أَقدَموا لَو صادَفوا غَيرَ آخِذٍ " " وَقَد هَرَبوا لَو صادَفوا غَيرَ لاحِقِ وَلَمّا كَسا كَعبًا ثِيابًا طَغَوا بِها " " رَمى كُلَّ ثَوبٍ مِن سِنانٍ بِخارِقِ وَلَمّا سَقى الغَيثَ الَّذي كَفَروا بِهِ " " سَقى غَيرَهُ في غَيرِ تِلكَ البَوارِقِ وَما يوجِعُ الحِرمانُ مِن كَفِّ حارِمٍ " " كَما يوجِعُ الحِرمانُ مِن كَفِّ رازِقِ أَتاهُمْ بِها حَشوَ العَجاجَةِ وَالقَنا " " سَنابِكُها تَحشو بُطونَ الحَمالِقِ عَوابِسَ حَلْيٍ يابِسُ الماءِ حُزمَها " " فَهُنَّ عَلى أَوساطِها كَالمَناطِقِ فَلَيتَ أَبا الهَيجا يَرى خَلفَ تَدمُرٍ " " طِوالَ العَوالي في طِوالِ السَمالِقِ وَسَوقَ عَليٍّ مِن مَعَدٍّ وَغَيرِها " " قَبائِلَ لا تُعطي القُفِيَّ لِسائِقِ قُشَيرٌ وَبَلعَجلانِ فيها خَفِيَّةٌ " " كَراءَينِ في أَلفاظِ أَلثَغَ ناطِقِ تُخَلِّيهِمُ النِسوانُ غَيرَ فَوارِكٍ " " وَهُمْ خَلَّوِ النِسوانَ غَيرَ طَوالِقِ يُفَرِّقُ ما بَينَ الكُماةِ وَبَينَها " " بِضَربٍ يُسَلّي حَرُّهُ كُلَّ عاشِقِ أَتى الظُعنَ حَتّى ما تَطيرُ رَشاشَةٌ " " مِنَ الخَيلِ إِلّا في نُحورِ العَواتِقِ بِكُلِّ فَلاةٍ تُنكِرُ الإِنسَ أَرضُها " " ظَعائِنُ حُمرُ الحَليِ حُمرُ الأَيانِقِ وَمَلمومَةٌ سَيفِيَّةٌ رَبَعِيَّةٌ " يَصيحُ الحَصى فيها صِياحَ اللَقالِقِ بَعيدَةُ أَطرافِ القَنا مِن أُصولِهِ " " قَريبَةُ بَينَ البيضِ غُبرُ اليَلامِقِ نَهاها وَأَغناها عَنِ النَهبِ جودُهُ " " فَما تَبتَغي إِلّا حُماةَ الحَقائِقِ تَوَهَّمَها الأَعرابُ سَورَةَ مُترَفٍ " " تُذَكِّرُهُ البَيداءُ ظِلَّ السُرادِقِ فَذَكَّرتَهُمْ بِالماءِ ساعَةَ غَبَّرَت " " سَماوَةُ كَلبٍ في أُنوفِ الحَزائِقِ وَكانوا يَروعونَ المُلوكَ بِأَن بَدَوا " " وَأَن نَبَتَت في الماءِ نَبتَ الغَلافِقِ فَهاجوكَ أَهدى في الفَلا مِن نُجومِهِ " " وَأَبدى بُيوتًا مِن أَداحي النَقانِقِ وَأَصبَرَ عَن أَمواهِهِ مِن ضِبابِهِ " " وَآلَفَ مِنها مُقلَةً لِلوَدائِقِ وَكانَ هَديرًا مِن فُحولٍ تَرَكتَها " " مُهَلَّبَةَ الأَذنابِ خُرسَ الشَقاشِقِ فَما حَرَموا بِالرَكضِ خَيلَكَ راحَةً " " وَلَكِن كَفاها البَرُّ قَطعَ الشَواهِقِ وَلا شَغَلوا صُمَّ القَنا بِقُلوبِهِمْ " " عَنِ الرِكزِ لَكِن عَن قُلوبِ الدَماسِقِ أَلَم يَحذَروا مَسخَ الَّذي يَمسَخُ العِدا " " وَيَجعَلُ أَيدي الأُسدِ أَيدي الخَرانِقِ وَقَد عايَنوهُ في سِواهُمْ وَرُبَّما " " أَرى مارِقًا في الحَربِ مَصرَعَ مارِقِ تَعَوَّدَ أَلا تَقضَمَ الحَبَّ خَيلُهُ " " إِذا الهامُ لَم تَرفَع جُنوبَ العَلائِقِ وَلا تَرِدَ الغُدرانَ إِلّا وَماؤُها " " مِنَ الدَمِ كَالرَيحانِ تَحتَ الشَقائِقِ لَوَفدُ نُمَيرٍ كانَ أَرشَدَ مِنهُمُ " " وَقَد طَرَدوا الأَظعانَ طَردَ الوَسائِقِ أَعَدّوا رِماحًا مِن خُضوعٍ فَطاعَنوا " " بِها الجَيشَ حَتّى رَدَّ غَربَ الفَيالِقِ فَلَم أَرَ أَرمى مِنهُ غَيرَ مُخاتِلٍ " " وَأَسرى إِلى الأَعداءِ غَيرَ مُسارِقِ تُصيبُ المَجانيقُ العِظامُ بِكَفِّهِ " " دَقائِقَ قَد أَعيَت قِسِيَّ البَنادِقِ |
يعُطيِيكَ العآفيةِة طِرحَ رآئعَ وُمميزَ
تسلِمَ يمنآآكَ عَ الآنتفآآء الجمِيلَ بنتظآآرَ جديُدكَ بُكلَ شوًوِقَ يآلغلآ كِلَ الودَ والتقِديرَ لـ سموَوكٍـ |
طرح رائع
بيادر اللوتس لمتصفحك هذا و لا حرمنا اطلالتك الجميلة |
سلمت كفوفك لطيب الجهد
وَ تمُيز العطاء لاحرمنا الله روائِع مجهوداتك |
-
يعطيك العافية عَ الآنتقاء الرائِع دامت صفحاتك بهذا الرُقي وَ الجمَال لقلبك تلال السَعادة. |
_
سلمت الأيادي .. ويعطيك العافية لـ جمال الآنتقاء لروحك جنائن الورد . |
الساعة الآن 07:22 AM |
Powered by vBulletin Hosting By
R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع