منتدى رواية عشق

منتدى رواية عشق (https://r-eshq.com/vb/index.php)
-   ۩ القُــرآن الكرِيــم ۩ (https://r-eshq.com/vb/forumdisplay.php?f=77)
-   -   ذلك الذي يبشر الله عباده الذين آمنوا : الآية رقم 23 من سورة الشورى (https://r-eshq.com/vb/showthread.php?t=176210)

Şøķåŕą 05-18-2022 09:58 PM

ذلك الذي يبشر الله عباده الذين آمنوا : الآية رقم 23 من سورة الشورى
 
تفسير الآية
واسم الإشارة في قوله- تعالى-: ذلِكَ الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ.
أى: ذلك الفضل الكبير، هو البشارة العظمى والعطاء الجزيل، الذي يمنحه الله- تعالى- يوم القيامة لعباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات.
قال الآلوسى قوله: ذلِكَ أى: الفضل الكبير، أو الثواب المفهوم من السياق، هو الَّذِي يُبَشِّرُ اللَّهُ عِبادَهُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ أى: يبشر به فحذف الجار ثم العائد إلى الموصول، كما هو عادتهم في التدريج في الحذف ولا مانع من حذفهما دفعة.
وجوز كون ذلِكَ إشارة إلى التبشير المفهوم من «يبشر» .
.
أى: ذلك التبشير يبشره الله عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات .
ثم أمر الله- تعالى- نبيه صلّى الله عليه وسلّم أن يؤكد لأولئك المشركين من قومه، أنه لا يسألهم أجرا على دعوته، وإنما يسألهم المودة والمعاملة الحسنة لقرابته منهم فقال: قُلْ لا أَسْئَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْراً إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى.
والضمير المجرور في عَلَيْهِ يعود إلى التبليغ والتبشير والإنذار الذي يفعله الرسول صلّى الله عليه وسلّم معهم والْقُرْبى مصدر كالقرابة والخطاب لكفار قريش.
وللعلماء في تفسير هذه الآية أقوال: أولها: أن المراد بالقربى: الصلة والقرابة التي تربط بين الرسول وبين كفار قريش.
أى: قل- أيها الرسول الكريم- لهؤلاء الكافرين إنى لا أسألكم على التبليغ أجرا، لكن أسألكم أن تؤدونى لقرابتي فيكم، فتكفوا عنى أذاكم، وتمنعوا عنى أذى غيركم، وتستجيبوا لدعوتى، فإن صلة القرابة والرحم التي بيني وبينكم توجب عليكم ذلك.
فالقربى هنا: بمعنى القرابة وصلة الرحم.
وفِي للسببية بمعنى لام التعليل كما جاء في الحديث الشريف: «دخلت امرأة النار في هرة» .
ولا شك أن منع أذاهم عنه صلّى الله عليه وسلّم بسبب قرابته فيهم ليس أجرا.
وثانيها: أن المراد بالقربى هنا: أقاربه وعشيرته وعترته فيكون المعنى لا أسألكم أجرا على دعوتي لكم إلى الخير والحق، ولكن أسألكم أن تحفظوني في قرابتي وأهل بيتي، بأن تحسنوا إليهم ولا تؤذوهم بأى نوع من الأذى.
ولا شك- أيضا- أن إحسانهم إلى أقاربه، ليس أجرا منهم له على ذلك لأن الإحسان إلى الناس، شيء قررته جميع الشرائع وتقتضيه مكارم الأخلاق.
وثالثها: أن المراد بالقربى هنا: التقرب إلى الله- تعالى- بالإيمان والعمل الصالح.
أى: لا أسألكم على التبليغ أجرا، ولكن أسألكم أن تتقربوا إلى الله- تعالى- بما يرضيه بأن تتركوا الكفر والفسوق والعصيان، وتدخلوا في الإيمان والطاعة لله- تعالى-.
وهذا الذي طلبه منهم، ليس أجرا على التبليغ، لأن التقرب إلى الله بالطاعات فرض عليهم.
وقد رجح العلماء القول الأول، واستدلوا على هذا الترجيح بأحاديث منها: ما رواه البخاري عن ابن عباس أنه سئل عن معنى قوله- تعالى- إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى، فقال سعيد بن جبير: «قربى آل محمد» فقال ابن عباس: عجلت.
إن النبي صلّى الله عليه وسلّم لم يكن بطن من قريش إلا كان له فيهم قرابة.
فقال: إلا أن تصلوا ما بيني وبينكم من القرابة.
وقال ابن كثير بعد أن ساق هذا الحديث وغيره، وبهذا الرأى قال مجاهد وعكرمة، وقتادة، والسدى، وأبو مالك، وعبد الرحمن بن زيد، وغيرهم.
وقال الإمام ابن جرير- بعد أن ساق هذه الأقوال- وأولى الأقوال في ذلك بالصواب، وأشبهها بظاهر التنزيل، قول من قال معناه: لا أسألكم عليه أجرا يا معشر قريش، إلا أن تودوني في قرابتي منكم، وتصلوا الرحم التي بيني وبينكم.
وإنما قلت هذا التأويل أولى بتأويل الآية، لدخول فِي في قوله: إِلَّا الْمَوَدَّةَ فِي الْقُرْبى.
ولو كان معنى ذلك على ما قاله من قال إلا أن تودوا قرابتي، أو تتقربوا إلى الله، لم يكن لدخول فِي في الكلام في هذا الموضع وجه معروف ولكان التنزيل إلا مودة القربى، إن عنى به الأمر بمودة قرابة رسول الله صلّى الله عليه وسلّم أو إلا المودة بالقربى إن عنى به الأمر بالتودد والتقرب إلى الله- تعالى-.
وفي دخول فِي في الكلام أوضح الدليل على أن معناه إلا مودتي في قرابتي منكم.
ثم بين- سبحانه- جانبا من مظاهر فضله على عباده فقال: وَمَنْ يَقْتَرِفْ حَسَنَةً نَزِدْ لَهُ فِيها حُسْناً، إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ شَكُورٌ.
وقوله يَقْتَرِفْ من القرف بفتح القاف وإسكان الراء.
بمعنى الكسب، يقال: فلان يقرف لعياله، أى: يكسب لهم ما يكفيهم لأمور معاشهم.
ومن يكتسب حسنة يبغى بها التقرب إلى الله تعالى، نضاعف له- بفضلنا وإحساننا- ثوابها، إن الله تعالى واسع المغفرة لعباده.
كثير الشكر للطائعين بأن يعطيهم من فضله أكثر مما يستحقون ويرجون.
» تفسير القرطبي: مضمون الآية
قوله تعالى : ذلك الذي يبشر الله عباده الذين آمنوا وعملوا الصالحات قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ومن يقترف حسنة نزد له فيها حسنا إن الله غفور شكور .
قوله تعالى : ذلك الذي يبشر الله عباده الذين آمنوا قرئ يبشر من بشره ، ( ويبشر ) من أبشره ، ( ويبشر ) من بشره ، وفيه حذف ، أي : يبشر الله به عباده المؤمنين ليتعجلوا السرور ويزدادوا منه وجدا في الطاعة .
قوله تعالى : قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى .
فيه مسألتان : الأولى : قوله تعالى : قل لا أسألكم عليه أجرا أي : قل يا محمد لا أسألكم على تبليغ الرسالة جعلا .
( إلا المودة في القربى ) قال الزجاج : إلا المودة استثناء ليس من الأول ، أي : إلا أن تودوني لقرابتي فتحفظوني .
والخطاب لقريش خاصة ، قاله ابن عباس وعكرمة ومجاهد وأبو مالك والشعبي وغيرهم .
قال الشعبي : أكثر الناس علينا في هذه الآية فكتبنا إلى ابن عباس نسأله عنها ، فكتب أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كان أوسط الناس في قريش ، فليس بطن من بطونهم إلا وقد ولده ، فقال الله له : قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى إلا أن تودوني في قرابتي منكم ، أي : تراعوا ما بيني وبينكم فتصدقوني .
ف القربى هاهنا قرابة الرحم ، كأنه قال : اتبعوني للقرابة إن لم تتبعوني للنبوة .
قال عكرمة : وكانت قريش تصل أرحامها فلما بعث النبي - صلى الله عليه وسلم - قطعته ، فقال : صلوني كما كنتم تفعلون .
فالمعنى على هذا : قل لا أسألكم عليه أجرا لكن أذكركم قرابتي ، على استئناء ليس من أول ، ذكره النحاس .
وفي البخاري عن طاوس عن ابن عباس أنه سئل عن قوله تعالى : إلا المودة في القربى فقال سعيد بن جبير : قربى آل محمد ، فقال ابن عباس : عجلت! إن النبي - صلى الله عليه وسلم - لم يكن بطن من قريش إلا كان له فيهم قرابة ، فقال : إلا أن تصلوا ما بينكم من القرابة .
فهذا قول .
وقيل : القربى قرابة الرسول - صلى الله عليه وسلم - ، أي : لا أسألكم أجرا إلا أن تودوا قرابتي وأهل بيتي ، كما أمر بإعظامهم ذوي القربى .
وهذا قول علي بن حسين وعمرو بن شعيب والسدي .
وفي رواية سعيد بن جبير عن ابن عباس : لما أنزل الله - عز وجل - : ( قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى ) قالوا : يا رسول الله ، من هؤلاء الذين نودهم ؟ قال : علي وفاطمة وأبناؤهما .
ويدل عليه أيضا ما روي عن علي - رضي الله عنه - قال : شكوت إلى النبي - صلى الله عليه وسلم - حسد الناس لي .
فقال : أما ترضى أن تكون رابع أربعة ؛ أول من يدخل الجنة أنا وأنت والحسن والحسين وأزواجنا عن أيماننا وشمائلنا وذريتنا خلف أزواجنا .
وعن النبي - صلى الله عليه وسلم - : حرمت الجنة على من ظلم أهل بيتي وآذاني في عترتي ومن اصطنع صنيعة إلى أحد من ولد عبد المطلب ولم يجازه عليها فأنا أجازيه عليها غدا إذا لقيني يوم القيامة .
وقال الحسن وقتادة : المعنى إلا أن يتوددوا إلى الله - عز وجل - ويتقربوا إليه بطاعته .
فالقربى على هذا بمعنى القربة .
يقال : قربة وقربى بمعنى ، ، كالزلفة والزلفى .
وروى قزعة بن سويد عن ابن أبي نجيح عن مجاهد عن ابن عباس عن النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( قل لا أسألكم على ما آتيتكم به أجرا إلا أن توادوا وتقربوا إليه بالطاعة ) .
وروى منصور وعوف عن الحسن قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى قال : يتوددون إلى الله - عز وجل - ويتقربون منه بطاعته .
وقال قوم : الآية منسوخة وإنما نزلت بمكة ، وكان المشركون يؤذون رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فنزلت هذه الآية ، وأمرهم الله بمودة نبيه - صلى الله عليه وسلم - وصلة رحمه ، فلما هاجر آوته الأنصار ونصروه ، وأراد الله أن يلحقه بإخوانه من الأنبياء حيث قالوا : ( وما أسألكم عليه من أجر إن أجري إلا على رب العالمين ) فأنزل الله تعالى : قل ما سألتكم من أجر فهو لكم إن أجري إلا على الله فنسخت بهذه الآية وبقوله : قل ما أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين وقوله .
أم تسألهم خرجا فخراج ربك خير ، وقوله : أم تسألهم أجرا فهم من مغرم مثقلون قاله الضحاك والحسين بن الفضل .
ورواه جويبر عن الضحاك عن ابن عباس .
قال الثعلبي : وليس بالقوي ، وكفى قبحا بقول من يقول : إن التقرب إلى الله بطاعته ومودة نبيه - صلى الله عليه وسلم - وأهل بيته منسوخ ، وقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم - : من مات على حب آل محمد مات شهيدا .
ومن مات على حب آل محمد جعل الله زوار قبره الملائكة والرحمة .
ومن مات على بغض آل محمد جاء يوم القيامة مكتوبا بين عينيه أيس اليوم من رحمة الله .
ومن مات على بغض آل محمد لم يرح رائحة الجنة .
ومن مات على بغض آل بيتي فلا نصيب له في شفاعتي .
قلت : وذكر هذا الخبر الزمخشري في تفسيره بأطول من هذا فقال : وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : من مات على حب آل محمد مات شهيدا ألا ومن مات على حب آل محمد مات مؤمنا مستكمل الإيمان .
ألا ومن مات على حب آل محمد بشره ملك الموت بالجنة ثم منكر ونكير .
ألا ومن مات على حب آل محمد يزف إلى الجنة كما تزف العروس إلى بيت زوجها ، ألا ومن مات على حب آل محمد فتح له في قبره بابان إلى الجنة .
ألا ومن مات على حب آل محمد جعل الله قبره مزار ملائكة الرحمة .
ألا ومن مات على حب آل محمد مات على السنة والجماعة .
ألا ومن مات على بغض آل محمد جاء يوم القيامة مكتوبا بين عينيه آيس من رحمة الله .
ألا ومن مات على بغض آل محمد مات كافرا .
ألا ومن مات على بغض آل محمد لم يشم رائحة الجنة .
قال النحاس : ومذهب عكرمة ليست بمنسوخة ، قال : كانوا يصلون أرحامهم فلما بعث النبي - صلى الله عليه وسلم - قطعوه فقال : قل لا أسألكم عليه أجرا إلا أن تودوني وتحفظوني لقرابتي ولا تكذبوني .
قلت : وهذا هو معنى قول ابن عباس في البخاري والشعبي عنه بعينه ، وعليه لا نسخ .
قال النحاس : وقول الحسن حسن ، ويدل على صحته الحديث المسند عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - كما حدثنا أحمد بن محمد الأزدي قال أخبرنا الربيع بن سليمان المرادي قال أخبرنا أسد بن موسى قال حدثنا قزعة - وهو ابن يزيد البصري - قال حدثنا عبد الله بن أبي نجيح عن مجاهد عن ابن عباس أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قال : لا أسألكم على ما أنبئكم به من البينات والهدى أجرا إلا أن توادوا الله - عز وجل - وأن تتقربوا إليه بطاعته .
فهذا المبين عن الله - عز وجل - قد قال هذا ، وكذا قالت الأنبياء - صلى الله عليهم - قبله : إن أجري إلا على الله .
الثانية : واختلفوا في سبب نزولها ، فقال ابن عباس : لما قدم النبي - صلى الله عليه وسلم - المدينة كانت تنوبه نوائب وحقوق لا يسعها ما في يديه ، فقالت الأنصار : إن هذا الرجل هداكم الله به وهو ابن أخيكم ، وتنوبه نوائب وحقوق لا يسعها ما في يديه فنجمع له ، ففعلوا ، ثم أتوه به فنزلت .
وقال الحسن : نزلت حين تفاخرت الأنصار والمهاجرون ، فقالت الأنصار نحن فعلنا ، وفخرت المهاجرون بقرابتهم من رسول الله - صلى الله عليه وسلم - .
روى مقسم عن ابن عباس قال : سمع رسول الله - صلى الله عليه وسلم - شيئا فخطب فقال للأنصار : ألم تكونوا أذلاء فأعزكم الله بي .
ألم تكونوا ضلالا فهداكم الله بي .
ألم تكونوا خائفين فأمنكم الله بي ، ألا تردون علي ؟ فقالوا : بم نجيبك ؟ قال : تقولون ألم يطردك قومك فآويناك .
ألم يكذبك قومك فصدقناك .
.
.
فعدد عليهم .
قال فجثوا على ركبهم فقالوا : أنفسنا وأموالنا لك ، فنزلت : قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى وقال قتادة : قال المشركون لعل محمدا فيما يتعاطاه يطلب أجرا ، فنزلت هذه الآية ، ليحثهم على مودته ومودة أقربائه .
قال الثعلبي : وهذا أشبه بالآية ، لأن السورة مكية .
قوله تعالى : ومن يقترف حسنة أي يكتسب .
وأصل القرف الكسب ، يقال : فلان يقرف لعياله ، أي : يكسب .
والاقتراف الاكتساب ، وهو مأخوذ من قولهم رجل قرفة ، إذا كان محتالا .
وقد مضى في ( الأنعام ) القول فيه .
وقال ابن عباس : ومن يقترف حسنة قال المودة لآل محمد صلى الله عليه وسلم .
نزد له فيها حسنا أي نضاعف له الحسنة بعشر فصاعدا .
إن الله غفور شكور قال قتادة : غفور للذنوب شكور للحسنات .
وقال السدي : غفور لذنوب آل محمد - عليه السلام - ، شكور لحسناتهم .

мя Зάмояч 05-18-2022 10:56 PM

جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك
وأسال الله لك التوفيق دائما
وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة
وأن يثبت الله أجرك

♡ Šąɱąя ♡ 05-18-2022 11:23 PM

جزاكم الله خيراً ونفع بكم
واثابكم الفردوس الاعلى من الجنه
وجعل كل ما تقدمونه في موازين حسناتكم
لكم مني ارق المنى
وخالص التقدير والاحترام

:kf1::f15::kf1:

بنت الشام 05-19-2022 01:52 PM

انتقاء يسمو بالجمال
دام التألق ... ودام عطاء نبضك
كل الشكر لهذا الإبداع
لك مني كل التقدير ...!!
وبآنتظار روائع جديدك بكل شوق...!
ارق التحآيآ لك

- سمَـا. 05-19-2022 01:57 PM

-










اسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك
وَ يجعل الفردوس الأعلى سكنك
تقديري :f17:.

نور القمر 05-19-2022 05:51 PM

موضوع قــيّـم ومفيد
بوركت .. وبورك المجهود
وبورك عطاءك ودامت همّتك
تحياتي يسبقها احترامي
ودمت بخير


الساعة الآن 04:37 AM

Powered by vBulletin Hosting By R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by Advanced User Tagging (Lite) - vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع