![]() |
الآية: ﴿ وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا ﴾
♦ الآية: ﴿ وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا ﴾. ♦ السورة ورقم الآية: مريم (52). ♦ الوجيز في تفسير الكتاب العزيز للواحدي: ﴿ وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ ﴾ حيث أقبل من مدين يريد مصر فنُودي من الشجرة، وكانت في جانب الجبل على يمين موسى ﴿ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا ﴾ قرَّبه الله تعالى من السماوات للمناجاة حتى سمِع صرير القلم يكتب له في الألواح. ♦ تفسير البغوي "معالم التنزيل": ﴿ وَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْأَيْمَنِ ﴾؛ يعني: يمين موسى، والطور: جبل بين مصر ومدين، ويُقال: اسمه "الزَّبِير"، وذلك حين أقبل من مدين ورأى النار، فنودي ﴿ يَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَ ﴾ [القصص: 30]. ﴿ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِيًّا ﴾؛ أي: مُناجيًا، فالنجي المناجي، كما يُقال: جليس ونديم؛ قال ابن عباس: معناه قرَّبَه فكلَّمَه، ومعنى التقريب: إسماعه كلامه، وقيل: رفعه على الحجب حتى سمع صرير القلم. |
سلمتم كل التقدير والشكر لكم:34: |
جزاك الله خير وجعله في موازين حسناتك وانارالله دربك بالايمان ماننحرم من جديدك المميز دمـت بحفظ الله ورعايته |
جزاكم الله خيرا :rx:
|
سلمت الايادي على الطرح الجميل
ننتظر القادم بكل الشوق ودي وتقديري |
جزاكى الله خير الجزاء جعل يومكِ نوراً وَسروراً وجبال من الحسنات تعآنقها بحورا جعلها الله فى ميزان اعمالكِ دام لنا عطائكِ |
الساعة الآن 07:50 PM |
Powered by vBulletin Hosting By
R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع