![]() |
قصة جذور الحرمان
عندما هاجر رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) إلى المدينة، واستقرّ فيها وجد أنّ الكثير من النّاس فيها وخصوصًا التّجّار يُخسرون الميزان عند البيع، حتّى أنّ رجلاً يدعى أبو جهينة كان عنده مكيالان (صاعان) واحد كبير وآخر صغير يكيل للنّاس بهما، فعند الشّراء يستخدم الكبير وعند البيع يستعمل الصّغير. فنزلت الآية الشريفة: ﴿ وَيْلٌ لِّلْمُطَفِّفِينَ (1) الَّذِينَ إِذَا اكْتَالُواْ عَلَى النَّاسِ يَسْتَوْفُونَ (2) وَإِذَا كَالُوهُمْ أَو وَّزَنُوهُمْ يُخْسِرُونَ (3) أَلَا يَظُنُّ أُوْلَئِكَ أَنَّهُم مَّبْعُوثُونَ (4) لِيَوْمٍ عَظِيمٍ (5) يَوْمَ يَقُومُ النَّاسُ لِرَبِّ الْعَالَمِينَ ﴾ [39] . بعد تلاوة هذه الآيات على مسامع أهل المدينة قال الرّسول الأكرم (صلّى الله عليه وآله وسلّم) معقّبًا: « خمسٌ بخمس »، فقالوا أيٌّ بأيّ، فقال (عليه السّلام): 1 ـ ما نقض قومٌ العهدَ إلاّ سلّط الله عليهم عدوّهم. 2 ـ وما حكموا بغير ما أنزل الله إلاّ فشا فيهم الفقر. 3 ـ وما ظهرت فيهم الفاحشة إلاّ فشا فيهم الموت. 4 ـ وما طفّفوا الكيل إلاّ مُنِعوا النّبات وأخذوا بالسّنين. 5 ـ وما منعوا الزّكاة إلاّ حُبس عنهم المطر [40] . |
سلمت آناملك آلمتألقه لروعة طرحهآ..:64: لك الود وباقة ورد ,,~ :570: |
تميز في الانتقاء
سلم لنا روعه طرحك نترقب المزيد من جديدك الرائع دمت ودام لنا عطائك لكـ خالص احترامي |
-
اسأل الله أن يجعله في ميزان حسناتك وَ يجعل الفردوس الأعلى سكنك تقديري. |
جزاك الله خيـر
بارك الله في جهودك وأسال الله لك التوفيق دائما وأن يجمعنا على الود والإخاء والمحبة وأن يثبت الله أجرك |
جزاك الله خير على الطرح القيم
كل الود |
الساعة الآن 08:45 AM |
Powered by vBulletin Hosting By
R-ESHQ
HêĽм √ 3.1 BY: ! RESHQ ! © 2010
new notificatio by R-ESHQ
User Alert System provided by
Advanced User Tagging (Lite) -
vBulletin Mods & Addons Copyright © 2025 DragonByte Technologies Ltd.
تنويه : المشاركات المطروحة تعبر عن وجهة نظر أصحابها وليس بالضرورة تمثل رأي أدارة الموقع