تزداد مخاوفنا لعنصرين
 

تزداد مخاوفنا لعنصرين:

- تضخيم ما هو قادم.
- الإحساس بنقص كفائتك أن تتعامل معه!.

- في الواقع هناك صورة غير حقيقية في ذهنك عما يهددك أنه كبير جداً بينما هو مجرد تحدٍ محدود، وصورة غير حقيقية في ذهنك عن قدراتك بينما يمكنك التعامل مع أي تحدي يواجهك حتى لو لم تعلم ماهو.

- إن تقليلك من شأن نفسك للتعامل مع التهديدات حولك
قد يكون نابع من حادثة سابقة عندما كنت صغيراً وكانت قدراتك محدودة فأنت تحكم على نفسك الآن من خلال الماضي وهذا ليس عدلاً!.
أو قد يكون بسبب توصيف سلبي لنفسك "أنت ضعيف" سمعته منذ صغرك واستمر في ذهنك دون أن تدري وحتى الآن.

- ‏تحتاج إلى حصر ماهي المواقف التي تخاف منها،
ثم حصر الأدلة التي تدل على حدوث شيء خطير لو واجهتها وجربتها، فإذا لم تجد سوى "يمكن وأظن" إذا أقدم عليها،
لا تشترط زوال الخوف لتُقدم، أقدم وخوفك معك، التجربة خير علاج لكسر المخاوف، قدراتك في الواقع أكبر من قدراتك في ذهنك.

سلمت آلآكف ومآنقلت ..
لــ قلبك آلسعآدهه .

تميز في الانتقاء
سلم لنا روعه طرحك
نترقب المزيد من جديدك الرائع
دمت ودام لنا عطائك
لكـ خالص احترامي

طرح جميل وموفق ربي يعطيك العافيه
ولا ننحرم من جديدك الدائم
تحياتي

شكرا على مجهودك الكبير
تحياتي وودي مع التقدير

سًلمُتِ اناُملُگ عْلٌىِ الإنتُقٍاءْ
دمٍتُ بٍسعُادة بُحجٍمِ الّسٌمِاءْ
لقَلبگ طِؤٌقُ الُجَؤٌرًيّ