شيخة رواية
11-03-2020, 05:37 AM
مزايا فلاتر الإنترنت
الإنتاجية: باستخدام برنامج الفلترة في مجال العمل، يمكن لأصحاب العمل توقع مزيد من الإنتاجية من الموظفين، الذين لا يستطيعون إضاعة وقتهم فيه.
غرف الدردشة: عندما يستخدم أولياء الأمور برنامج الفلترة لحظر مواقع الويب مثل غرف الدردشة، فإنهم يأملون ألا يضيع أطفالهم وقتهم في موادٍ غير لائقةٍ.
تبادل الملفات: تستخدم برنامج فلترة الإنترنت للاحتفاظ على الملفات الخاصة مثل الفيديو والصور من التجارة غير القانونية.
المرونة: تحتوي برامج فلترة الإنترنت على إعداداتٍ يمكن للمستخدمين تحريرها كما يريدون. يمكن اختيار مواقع الويب التي يجب حظرها ومواقع الويب التي لا تريد حظرها. ولكن إذا تم حظر موقع ويب عن طريق الخطأ، فيمكن للمستخدم ضبط الإعدادات؛ لإلغاء حظر هذه المواقع.
السلامة: السلامة هي الأمر الشاغل الأساسي للناس. يمكن للأطفال استخدام الإنترنت لمساعدتهم في تعليمهم وإنهاء واجباتهم المدرسية. ولكن قد يدفع الفضول بالأطفال للتصفح، فيمكنهم تصفح مواقع إنترنت غير المناسبة مثل صفحات الإنترنت الجنسية. لذلك، تساعد فلاتر الإنترنت الآباء على حماية أطفالهم من مثل هذه المواد.
الأمن: البيانات الخاصة تحتاج إلى حمايةٍ. فمثلًا في الأعمال التجارية على سبيل المثال، يحتاج أصحاب العمل إبقاء الموظفين بعيدين عن بعض المواقع. على سبيل المثال، استخدام فلاتر الإنترنت لحظر معلومات العميل ومنعها من الوقوع في الأيدي الخطأ، لأن هذه المعلومات يمكن أن تتسرب.
الخصوصية: من المستحسن أن يكون لديك برنامج فلترة الإنترنت لحماية المعلومات الشخصية من الوقوع في أيدٍ خاطئةٍ، حيث يمكن للقراصنة الوصول إلى المعلومات الشخصية ثم استخدامها في ارتكاب الاحتيال. عبر استخدام مواقع الإنترنت المزيفة للوصول إلى هذه المعلومات الشخصية. لذا فإن وجود مثل هذه الفلاتر يعد فكرةً جيدةً للحفاظ على الهوية آمنةً ومحميةً.
عيوب فلاتر الإنترنت
الحظر لمواقع لا يفترض حظرها (الحظر الجائر): في بعض الأحيان، يمكن لبعض فلاتر الإنترنت حظر مواقع الويب الخاطئة استنادًا إلى قواعدَ ثابتةٍ. على سبيل المثال، يمكن حظر مواقع الويب الآمنة لمجرد أنها تحتوي على كلمةٍ رئيسيةٍ واحدةٍ غير مناسبةٍ.
برامج فلترة الإنترنت ليس مثاليًّا. حيث تقوم الفلاتر أحيانًا بحظر مواقع لا توجد بها مشكلاتٌ في مجال العمل المستخدمة به.
عدد المواقع: هناك ما يقدر بـ 3 – 5 ملايين موقع ويب جديد يتم إنشاؤه أو إعادة تسميته كل أسبوعٍ. يشكل هذا الأمر صعوبةً في تخزين وتتبع المعلومات اللازمة لفلترة محتويات الإنترنت.
بحث الموظف عن حلول: إذا قامت شركةٌ بفلترة مجموعةٍ من المواقع، فإن هذا لا يعني أنه لا يمكن للموظفين الوصول إلى هذه المواقع. سيحاولون إيجاد طرق تمكنهم من الوصول إلى المواقع المحجوبة. على الأقل سيحاولون التحدي. هذا الإجراء يمكن أن يزيد من المخاطر الأمنية في مجال العمل.
الوصول غير المقصود: في بعض الأحيان عندما يرتكب الموظفون أخطاء في كتابة عنوان موقع على شبكة الإنترنت، أو يدخلون إلى مواقعَ لا يرغبون بها عن طريق الخطأ. وإذا كان صاحب العمل يستخدم برنامج الفلترة، الذي يمكنه التقاط لقطات الشاشة للانتهاكات ، يمكن لصاحب العمل أن يأخذ لقطات الشاشة هذه كدليلٍ لمحاسبة الموظف غير المذنب.
تساعد هذه الخدمة العائلة على حماية أطفالها من المحتويات غير اللائقة على الإنترنت، وخاصةً مع التقدم التقني، وانتشار الأجهزة الإلكترونية على نحوٍ واسعٍ، واستخدامها من قبل الأطفال دون رقابة الأهل في معظم الأوقات.
الإنتاجية: باستخدام برنامج الفلترة في مجال العمل، يمكن لأصحاب العمل توقع مزيد من الإنتاجية من الموظفين، الذين لا يستطيعون إضاعة وقتهم فيه.
غرف الدردشة: عندما يستخدم أولياء الأمور برنامج الفلترة لحظر مواقع الويب مثل غرف الدردشة، فإنهم يأملون ألا يضيع أطفالهم وقتهم في موادٍ غير لائقةٍ.
تبادل الملفات: تستخدم برنامج فلترة الإنترنت للاحتفاظ على الملفات الخاصة مثل الفيديو والصور من التجارة غير القانونية.
المرونة: تحتوي برامج فلترة الإنترنت على إعداداتٍ يمكن للمستخدمين تحريرها كما يريدون. يمكن اختيار مواقع الويب التي يجب حظرها ومواقع الويب التي لا تريد حظرها. ولكن إذا تم حظر موقع ويب عن طريق الخطأ، فيمكن للمستخدم ضبط الإعدادات؛ لإلغاء حظر هذه المواقع.
السلامة: السلامة هي الأمر الشاغل الأساسي للناس. يمكن للأطفال استخدام الإنترنت لمساعدتهم في تعليمهم وإنهاء واجباتهم المدرسية. ولكن قد يدفع الفضول بالأطفال للتصفح، فيمكنهم تصفح مواقع إنترنت غير المناسبة مثل صفحات الإنترنت الجنسية. لذلك، تساعد فلاتر الإنترنت الآباء على حماية أطفالهم من مثل هذه المواد.
الأمن: البيانات الخاصة تحتاج إلى حمايةٍ. فمثلًا في الأعمال التجارية على سبيل المثال، يحتاج أصحاب العمل إبقاء الموظفين بعيدين عن بعض المواقع. على سبيل المثال، استخدام فلاتر الإنترنت لحظر معلومات العميل ومنعها من الوقوع في الأيدي الخطأ، لأن هذه المعلومات يمكن أن تتسرب.
الخصوصية: من المستحسن أن يكون لديك برنامج فلترة الإنترنت لحماية المعلومات الشخصية من الوقوع في أيدٍ خاطئةٍ، حيث يمكن للقراصنة الوصول إلى المعلومات الشخصية ثم استخدامها في ارتكاب الاحتيال. عبر استخدام مواقع الإنترنت المزيفة للوصول إلى هذه المعلومات الشخصية. لذا فإن وجود مثل هذه الفلاتر يعد فكرةً جيدةً للحفاظ على الهوية آمنةً ومحميةً.
عيوب فلاتر الإنترنت
الحظر لمواقع لا يفترض حظرها (الحظر الجائر): في بعض الأحيان، يمكن لبعض فلاتر الإنترنت حظر مواقع الويب الخاطئة استنادًا إلى قواعدَ ثابتةٍ. على سبيل المثال، يمكن حظر مواقع الويب الآمنة لمجرد أنها تحتوي على كلمةٍ رئيسيةٍ واحدةٍ غير مناسبةٍ.
برامج فلترة الإنترنت ليس مثاليًّا. حيث تقوم الفلاتر أحيانًا بحظر مواقع لا توجد بها مشكلاتٌ في مجال العمل المستخدمة به.
عدد المواقع: هناك ما يقدر بـ 3 – 5 ملايين موقع ويب جديد يتم إنشاؤه أو إعادة تسميته كل أسبوعٍ. يشكل هذا الأمر صعوبةً في تخزين وتتبع المعلومات اللازمة لفلترة محتويات الإنترنت.
بحث الموظف عن حلول: إذا قامت شركةٌ بفلترة مجموعةٍ من المواقع، فإن هذا لا يعني أنه لا يمكن للموظفين الوصول إلى هذه المواقع. سيحاولون إيجاد طرق تمكنهم من الوصول إلى المواقع المحجوبة. على الأقل سيحاولون التحدي. هذا الإجراء يمكن أن يزيد من المخاطر الأمنية في مجال العمل.
الوصول غير المقصود: في بعض الأحيان عندما يرتكب الموظفون أخطاء في كتابة عنوان موقع على شبكة الإنترنت، أو يدخلون إلى مواقعَ لا يرغبون بها عن طريق الخطأ. وإذا كان صاحب العمل يستخدم برنامج الفلترة، الذي يمكنه التقاط لقطات الشاشة للانتهاكات ، يمكن لصاحب العمل أن يأخذ لقطات الشاشة هذه كدليلٍ لمحاسبة الموظف غير المذنب.
تساعد هذه الخدمة العائلة على حماية أطفالها من المحتويات غير اللائقة على الإنترنت، وخاصةً مع التقدم التقني، وانتشار الأجهزة الإلكترونية على نحوٍ واسعٍ، واستخدامها من قبل الأطفال دون رقابة الأهل في معظم الأوقات.