دره العشق
10-31-2020, 12:36 AM
من أنت !!!
إلتفت يمينً ورفع يدهُ اليمنى وقال أنا الفكر ويسارً أنا الذاكره فختر تُعطى وركع تُجب وتأكد تُرضى وعبد تنجى
لكن لستُ غبياً أُوعدُ روحً لا جسد بل حُلمً لن يُصبح يومً حقً أبلج
أتُريدُ الحَظَّ شُعَاعً والمجدُ ذا النصرِ القاطع أتُريدُ المالَ والمُلكُ الجاري والرملُ ذهبً أتُريدُ المطرَ والخير الساقط والأرضُ بقّلً وختر تُفاحً أن ترغب نخلٌ في لحظٍ يُزرع والنهر الأخضر في الأرضِ القَفْرَ وسأل تُعطى لحمً من خصرٍ أبيض زلَّ من أرضٍ أُخرى ثلجٌ فاحش يسقطُ أحمر نارً مُنشد موتٌ وَاقِع لهبٌ تحصد جنه تتبع أنظر وتفكر عاصٍ أم أنكَ لي راكع
إسكب لي نهرً ساقط من كوكب أخر وجلب لي شُهبً كَنجمِ اللامع تغمس في النهرِ الجاري تُسقِطُ ثلجً يتراقص في الأرضِ الكُبرى يُنبتُ ذهبً من أصلٍ أخضر يكبرُ فرعً أقوى في لحظٍ يُصبحُ ملِكً يرمي مالً تسقطُ رملً في أرضٍ قد غرِقت ماءً فيصيحُ الجمعُ نبتٌ أخضر من ذهبٍ أصفر ساقط من ملِكٍ يرحم
أولم تعلم كم أتباعي قد علمُ حقً مُشْرِق كم منهم من شخصٍ راقص وجمالٌ قد فتنَ الدُنيا وأتى منهم نَسْلٌ للعلمِ ضُحّك
أعلم فدخلني فيهم فرقصُ قد أخذَ في النفسي مكانً والخمرُ جاري نهرً تُعطي أمرً لِنفسي فتركع
أدخل ما لك وعلم أن طريق الحقِ أمامك فغمس فيهِ وعلم أنك قد أخترتَ طريقك فالنارُ تطلبُ أكثر فغمس أكثر حطبٌ يُفجر بُركانٌ يحملُ عظمً مُتناثر يُجمع من يُحرق أكثر هاقد ضُمَّ أحدٌ أخر والكونُ كبيرٌ واسع والرقصُ قد طابَ للجمعِ الأكثر والجنةُ نارٌ تسعر والنارُ نعيمً أكبر
أنتَ ألستَ أنتَ !؟ بل هو أنتَ والحكمُ قد جاءَ قبلً ما أنتَ الا بشرٌ فاتن قد أملككَ اللهُ شيئٌ أخر أفتش رأسً وعرف حقً ما أنتَ عليه حقً
هاقد جاءَ من هوَ عارض أنظر أتُريدُ الدُنيا خضراءً ام انك للأمطارِ شائَق أم ان المُلكُ في النفسي حامل او جنه فأنا أغفر ماقد زلَّ
أن كُنتَ للحكمِ صادق أقسم روحي نصفً ولصق جسمي بعدَ الموتِ فالعلمُ نورٌ قد جاءَ نبيً لا يقراء لا يكتب قد جاءَ من ذاكَ العامُ أنتَ للكفرِ سائق
هاقد جاء ما تتمنى فرقص معنا وركع للربِ الأوحد
ما أنتَ إلا أعور لا ربٌ لا أحدٌ لا حَكمٌ لا تابع فأنا سائق لِنعيمِ الناري الأبدي وأحكم بعدُ ما تترى
إلتفت يمينً ورفع يدهُ اليمنى وقال أنا الفكر ويسارً أنا الذاكره فختر تُعطى وركع تُجب وتأكد تُرضى وعبد تنجى
لكن لستُ غبياً أُوعدُ روحً لا جسد بل حُلمً لن يُصبح يومً حقً أبلج
أتُريدُ الحَظَّ شُعَاعً والمجدُ ذا النصرِ القاطع أتُريدُ المالَ والمُلكُ الجاري والرملُ ذهبً أتُريدُ المطرَ والخير الساقط والأرضُ بقّلً وختر تُفاحً أن ترغب نخلٌ في لحظٍ يُزرع والنهر الأخضر في الأرضِ القَفْرَ وسأل تُعطى لحمً من خصرٍ أبيض زلَّ من أرضٍ أُخرى ثلجٌ فاحش يسقطُ أحمر نارً مُنشد موتٌ وَاقِع لهبٌ تحصد جنه تتبع أنظر وتفكر عاصٍ أم أنكَ لي راكع
إسكب لي نهرً ساقط من كوكب أخر وجلب لي شُهبً كَنجمِ اللامع تغمس في النهرِ الجاري تُسقِطُ ثلجً يتراقص في الأرضِ الكُبرى يُنبتُ ذهبً من أصلٍ أخضر يكبرُ فرعً أقوى في لحظٍ يُصبحُ ملِكً يرمي مالً تسقطُ رملً في أرضٍ قد غرِقت ماءً فيصيحُ الجمعُ نبتٌ أخضر من ذهبٍ أصفر ساقط من ملِكٍ يرحم
أولم تعلم كم أتباعي قد علمُ حقً مُشْرِق كم منهم من شخصٍ راقص وجمالٌ قد فتنَ الدُنيا وأتى منهم نَسْلٌ للعلمِ ضُحّك
أعلم فدخلني فيهم فرقصُ قد أخذَ في النفسي مكانً والخمرُ جاري نهرً تُعطي أمرً لِنفسي فتركع
أدخل ما لك وعلم أن طريق الحقِ أمامك فغمس فيهِ وعلم أنك قد أخترتَ طريقك فالنارُ تطلبُ أكثر فغمس أكثر حطبٌ يُفجر بُركانٌ يحملُ عظمً مُتناثر يُجمع من يُحرق أكثر هاقد ضُمَّ أحدٌ أخر والكونُ كبيرٌ واسع والرقصُ قد طابَ للجمعِ الأكثر والجنةُ نارٌ تسعر والنارُ نعيمً أكبر
أنتَ ألستَ أنتَ !؟ بل هو أنتَ والحكمُ قد جاءَ قبلً ما أنتَ الا بشرٌ فاتن قد أملككَ اللهُ شيئٌ أخر أفتش رأسً وعرف حقً ما أنتَ عليه حقً
هاقد جاءَ من هوَ عارض أنظر أتُريدُ الدُنيا خضراءً ام انك للأمطارِ شائَق أم ان المُلكُ في النفسي حامل او جنه فأنا أغفر ماقد زلَّ
أن كُنتَ للحكمِ صادق أقسم روحي نصفً ولصق جسمي بعدَ الموتِ فالعلمُ نورٌ قد جاءَ نبيً لا يقراء لا يكتب قد جاءَ من ذاكَ العامُ أنتَ للكفرِ سائق
هاقد جاء ما تتمنى فرقص معنا وركع للربِ الأوحد
ما أنتَ إلا أعور لا ربٌ لا أحدٌ لا حَكمٌ لا تابع فأنا سائق لِنعيمِ الناري الأبدي وأحكم بعدُ ما تترى