روحي تبيك
10-17-2020, 01:44 PM
أعلن حسين عبدالغني قائد فريق الأهلي الأول لكرة القدم اعتزاله كرة القدم بشكل نهائي، الخميس، بعد مسيرة دامت 26 عاماً.
وأكد صاحب الـ(43 عاماً)، أنه وجد الوقت ملائماً ليودع المستطيل الأخضر، وذلك خلال ظهوره عبر برنامج "كورة" على قناة روتانا.
وأضاف:" أعتقد أنه أصعب قرار اتخذته في حياتي كاملة، في قرارة نفسي واثق تماماً أنني ما زلت قادراً على العطاء، وهناك الكثير ممن حولي طالبوني بالاستمرار، ولكني وجدت أن الوقت أصبح ملائماً بالفعل للتوقف عن لعب كرة القدم".
وقص عبدالغني شريط حياته الكروية في عام 1994 مع فريق الأهلي وبدأ بلفت انتباه المدربين وهو في سن 17 عاماً، ثم بدأ بالمشاركة التدريجية حتى وجد مقعداً أساسياً مع أخضر جدة.
أصبح بعد ذلك أحد أمهر اللاعبين الصاعدين في السعودية، ومثل المنتخب في كأس أمم آسيا 1996، وأسهم مع زملائه آنذاك بتحقيق اللقب التاريخي، ثم تم اختياره من الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، لخوض مباراة نجوم العالم مع نخبة من اللاعبين.
شارك أيضاً اللاعب المدافع في بطولات دولية عديدة مع الأخضر، إضافة إلى قيادته الأهلي في سن باكرة، وترك بصمته في منجزات متفرقة، قبل أن يغادره نهاية موسم 2007 وهو يشارف على الـ(30 عاماً).
غادر الدولي حينها إلى سويسرا لتمثيل فريق نيوشاتل في تجربة لم تدم طويلاً، يعود في موسم 2009-2010 ويلتحق بالنصر في محطة باتت تاريخية للاعب الذي حقق لقب الدوري لأول مرة في مسيرته بالقميص الأصفر في مرتين متتاليتين، كما نال برفقته كأس ولي العهد، قبل أن يتركه في عام 2017.
لم يتوقف عبدالغني رغم بلوغه سن الـ(40 عاماً)، وخاض تحدٍ جديد مع فريق أحد في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، قبل أن يعود مجدداً إلى بيته الأول الأهلي في النصف الثاني من موسم 2018-2019، ويلعب برفقته آخر مرحلة في حياته المهنية قبل الاعتزال 2020
وأكد صاحب الـ(43 عاماً)، أنه وجد الوقت ملائماً ليودع المستطيل الأخضر، وذلك خلال ظهوره عبر برنامج "كورة" على قناة روتانا.
وأضاف:" أعتقد أنه أصعب قرار اتخذته في حياتي كاملة، في قرارة نفسي واثق تماماً أنني ما زلت قادراً على العطاء، وهناك الكثير ممن حولي طالبوني بالاستمرار، ولكني وجدت أن الوقت أصبح ملائماً بالفعل للتوقف عن لعب كرة القدم".
وقص عبدالغني شريط حياته الكروية في عام 1994 مع فريق الأهلي وبدأ بلفت انتباه المدربين وهو في سن 17 عاماً، ثم بدأ بالمشاركة التدريجية حتى وجد مقعداً أساسياً مع أخضر جدة.
أصبح بعد ذلك أحد أمهر اللاعبين الصاعدين في السعودية، ومثل المنتخب في كأس أمم آسيا 1996، وأسهم مع زملائه آنذاك بتحقيق اللقب التاريخي، ثم تم اختياره من الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، لخوض مباراة نجوم العالم مع نخبة من اللاعبين.
شارك أيضاً اللاعب المدافع في بطولات دولية عديدة مع الأخضر، إضافة إلى قيادته الأهلي في سن باكرة، وترك بصمته في منجزات متفرقة، قبل أن يغادره نهاية موسم 2007 وهو يشارف على الـ(30 عاماً).
غادر الدولي حينها إلى سويسرا لتمثيل فريق نيوشاتل في تجربة لم تدم طويلاً، يعود في موسم 2009-2010 ويلتحق بالنصر في محطة باتت تاريخية للاعب الذي حقق لقب الدوري لأول مرة في مسيرته بالقميص الأصفر في مرتين متتاليتين، كما نال برفقته كأس ولي العهد، قبل أن يتركه في عام 2017.
لم يتوقف عبدالغني رغم بلوغه سن الـ(40 عاماً)، وخاض تحدٍ جديد مع فريق أحد في دوري كأس محمد بن سلمان للمحترفين، قبل أن يعود مجدداً إلى بيته الأول الأهلي في النصف الثاني من موسم 2018-2019، ويلعب برفقته آخر مرحلة في حياته المهنية قبل الاعتزال 2020