بنت الشام
09-08-2020, 01:33 PM
انتبه ... أنت في رعاية الملك
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
إلى من يفرط في صلاة الفجر
تخيل حالك وقد صدر لك مرسوم ملكي يفيد بأنك في رعاية الملك وحفظه
ماذا سيكون شعورك؟
وكيف ستكون حالك؟
إنك تمشي على الأرض وكأنك تريد أن تطير
بل تسير بين الناس وأنت رافع الرأس
وعلى قول بعضهم:
(مين قدك)
وهل يستطيع أن يكلمك أو يخاصمك أحد
بل الكل يريد قربك
فأنت في رعاية الملك
تنام فرحاً وتستيقظ فرحاً
بل قد تقيم الولائم الكبار ، لهذا الخبر السار
فكيف بك إذا جاءك مرسوماً نبوياً من الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم ، يفيد بأنك في رعاية ملك الملوك عزَّ وجل
قال صلى الله عليه وسلم:
(مَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ)
الإمام أحمد والترمذي وابن ماجه وغيرهم
(الذمة والذمام : العَهْد ، والأمَانِ ، والضَّمان ، والحُرمَة ، والحقِّ) مسند الطيالسي
(ذمة الله : عهده وأمانه في الدنيا والآخرة) مسند أبي يعلى الموصلي
فهل استشعرنا أخي المسلم وأختي المسلمة هذا الأجر العظيم من الله سبحانه وتعالى؟
هل تحرك قلبك شوقاً وطرباً لذلك؟
هل نمت وأنت تدعو الله ألا تفوتك صلاة الصبح حتى تحضى بهذا الأجر الإلهي من الرب الكريم؟
أسأل نفسك
فحياتك أنفاس قد تخرج ولا تعود
والسلام
منقول
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه
إلى من يفرط في صلاة الفجر
تخيل حالك وقد صدر لك مرسوم ملكي يفيد بأنك في رعاية الملك وحفظه
ماذا سيكون شعورك؟
وكيف ستكون حالك؟
إنك تمشي على الأرض وكأنك تريد أن تطير
بل تسير بين الناس وأنت رافع الرأس
وعلى قول بعضهم:
(مين قدك)
وهل يستطيع أن يكلمك أو يخاصمك أحد
بل الكل يريد قربك
فأنت في رعاية الملك
تنام فرحاً وتستيقظ فرحاً
بل قد تقيم الولائم الكبار ، لهذا الخبر السار
فكيف بك إذا جاءك مرسوماً نبوياً من الذي لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم ، يفيد بأنك في رعاية ملك الملوك عزَّ وجل
قال صلى الله عليه وسلم:
(مَنْ صَلَّى الصُّبْحَ فَهُوَ فِي ذِمَّةِ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ)
الإمام أحمد والترمذي وابن ماجه وغيرهم
(الذمة والذمام : العَهْد ، والأمَانِ ، والضَّمان ، والحُرمَة ، والحقِّ) مسند الطيالسي
(ذمة الله : عهده وأمانه في الدنيا والآخرة) مسند أبي يعلى الموصلي
فهل استشعرنا أخي المسلم وأختي المسلمة هذا الأجر العظيم من الله سبحانه وتعالى؟
هل تحرك قلبك شوقاً وطرباً لذلك؟
هل نمت وأنت تدعو الله ألا تفوتك صلاة الصبح حتى تحضى بهذا الأجر الإلهي من الرب الكريم؟
أسأل نفسك
فحياتك أنفاس قد تخرج ولا تعود
والسلام
منقول