نسائم النور
08-28-2020, 01:57 PM
الرفق بالأنثى مفتاح سعادة الرجل
الذكر والأنثى
كلاهما خلق ليكملان بعضهما البعض
فالأنثى مخلوق ضعيف بحسب التركيبة التي خلقها الله عليها
فهي جنس لطيف وناعم .جعل البيت مملكة لها وحماها من أذى الشارع وذائباها
بخلاف الذكر جعل من جسمه القوة والخشونة
وحثه على مواجهة الحياة والتصارع مع الشر والأشرار
ولكن ثمة قوة انجذاب وعطف واحتواء
تجمع بين الجنسين
ولهذا أوصى رسولنا صلى الله عليه وسلم
بالنساء خيرا ودعى الرجل الى الرفق بها
واكرامها وعدم اهانتها
واحتوائها وامتصاص غضبها
وان يكون رحيما عليها
أب كان أو زوج أو حبيب أو أخ أو ابن
فالمرأة تحتاج دوما لحماية الرجل لأن يغمرها بحنانه وعطفه من جهة وأن يُشعرها بقوته ورجولته من جهة أخرى
حتى يمنحها الرعاية والأمان
لا أن يُشعرها بالخوف والاهمال
المرأة كائن معطاء بقدر اهتمامك بها بقدر ما تعطيك وتمنحك
المرأة بحاجة لأن تشعر أنها مرغوبة ...موجودة ....
في حياة من تحب حتى تمنحه الحب والدفئ والحنان والعطف
بحاجة ان تشعرها بقيمتها ومكانتها لأن تخلق منك رجل عظيم
انكسارها معناه انهيارها بالكلية
فرفقا بها ايهاالرجل فظلم المرأة عسير
وانصافها يفتح لك الأفاق ويجعلك في نظرها
ملك.......
لتراك أنت عالمها.
الذكر والأنثى
كلاهما خلق ليكملان بعضهما البعض
فالأنثى مخلوق ضعيف بحسب التركيبة التي خلقها الله عليها
فهي جنس لطيف وناعم .جعل البيت مملكة لها وحماها من أذى الشارع وذائباها
بخلاف الذكر جعل من جسمه القوة والخشونة
وحثه على مواجهة الحياة والتصارع مع الشر والأشرار
ولكن ثمة قوة انجذاب وعطف واحتواء
تجمع بين الجنسين
ولهذا أوصى رسولنا صلى الله عليه وسلم
بالنساء خيرا ودعى الرجل الى الرفق بها
واكرامها وعدم اهانتها
واحتوائها وامتصاص غضبها
وان يكون رحيما عليها
أب كان أو زوج أو حبيب أو أخ أو ابن
فالمرأة تحتاج دوما لحماية الرجل لأن يغمرها بحنانه وعطفه من جهة وأن يُشعرها بقوته ورجولته من جهة أخرى
حتى يمنحها الرعاية والأمان
لا أن يُشعرها بالخوف والاهمال
المرأة كائن معطاء بقدر اهتمامك بها بقدر ما تعطيك وتمنحك
المرأة بحاجة لأن تشعر أنها مرغوبة ...موجودة ....
في حياة من تحب حتى تمنحه الحب والدفئ والحنان والعطف
بحاجة ان تشعرها بقيمتها ومكانتها لأن تخلق منك رجل عظيم
انكسارها معناه انهيارها بالكلية
فرفقا بها ايهاالرجل فظلم المرأة عسير
وانصافها يفتح لك الأفاق ويجعلك في نظرها
ملك.......
لتراك أنت عالمها.