نور القمر
08-16-2020, 10:38 AM
https://static.echoroukonline.com/wp-content/uploads/fly-images/537548/-%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%88%D8%AC%D9%8A%D8%A9-9999x9999-c.jpg
مما لا شك فيه أن أبشع شعور قد يخالج المرأة هو ذاك القهر الذي يكسر قلبها بعد اكتشاف خيانة زوجها لها، ولتخطي الأزمة قدم موقع نواعم 6 نصائح للتصرف بحكمة وهي:
استسلمي لمشاعرك
سوف تشعرين بالأذى، الغضب والحزن، استسلمي لمشاعرك، لا تتجنبيها ولا تتجاهليها، ولا تضغطي على نفسك لتخطيها بسرعة، فالشعور بالألم هو الخطوة الأولى للتعافي.
شاركي مشاعرك
استعيني بأحد الأشخاص المقربين ذوي الثقة، وشاركيه مشاعرك، ابكي على كتف شقيقتك أو صديقتك المقربة، ولا تتحدثي مع زوجك إلا عندما تكونين مستعدة، وأفكارك مرتبة، حتى لا تتحدثي بطريقة غير سليمة وتتفاقم المشكلة.
احصلي على مساعدة بشأن مشاعرك
لا بأس من الذهاب إلى معالج نفسي أو طبيب نفسي، فسيل المشاعر في أزمة كبرى كالخيانة الزوجية، يكون من الصعب استيعابه وتخطيه بمفردك، سوف يساعدك المعالج أو الطبيب في ترتيب أفكارك، والتعامل السليم مع مشاعرك السلبية حتى لا يزداد تأثيرها السلبي عليكِ.
احتضني الشعور بالأمل
الخيانة لا تعني انتهاء الحياة الزوجية، فقد يكون زوجك نادماً وعلى استعداد لإصلاح خطئه وعدم تكراره، لذلك لا تقاومي شعاع الأمل، وإذا رأيتِ استعداد زوجك للإصلاح، تقبلي اعتذاره واغفري له، وركزي في كيفية استعادة الثقة بينكما وإحياء زواجكما مرة أخرى.
إعادة بناء الثقة
هذه المرحلة ستتطلّب مجهوداً مضاعفاً من زوجك، عليه أن يقدّم لكِ كل الضمانات التي تعيد بناء ثقتك به، وأن يتحلّى بالصبر لأن استعادة الثقة بينكما يمكن أن يستغرق وقتاً طويلاً، وعليكِ أيضاً أن تتحلي بالمرونة وتفتحي قلبك مجدداً لزوجك.
ضعي في اعتبارك مشاعر أطفالك
بقدر غضبك من زوجك، لا يزال والد أطفالك، قد يكون أباً رائعاً، ويكونون بحاجة إليه، لذلك كوني حريصة على عدم طرح تفاصيل المشكلة أمام الأطفال، لأن أزمة كهذه يمكن أن تهز صورة والدهم في أعينهم، ويعود هذا بتأثير سلبي على نفسيتهم وشخصياتهم.
مما لا شك فيه أن أبشع شعور قد يخالج المرأة هو ذاك القهر الذي يكسر قلبها بعد اكتشاف خيانة زوجها لها، ولتخطي الأزمة قدم موقع نواعم 6 نصائح للتصرف بحكمة وهي:
استسلمي لمشاعرك
سوف تشعرين بالأذى، الغضب والحزن، استسلمي لمشاعرك، لا تتجنبيها ولا تتجاهليها، ولا تضغطي على نفسك لتخطيها بسرعة، فالشعور بالألم هو الخطوة الأولى للتعافي.
شاركي مشاعرك
استعيني بأحد الأشخاص المقربين ذوي الثقة، وشاركيه مشاعرك، ابكي على كتف شقيقتك أو صديقتك المقربة، ولا تتحدثي مع زوجك إلا عندما تكونين مستعدة، وأفكارك مرتبة، حتى لا تتحدثي بطريقة غير سليمة وتتفاقم المشكلة.
احصلي على مساعدة بشأن مشاعرك
لا بأس من الذهاب إلى معالج نفسي أو طبيب نفسي، فسيل المشاعر في أزمة كبرى كالخيانة الزوجية، يكون من الصعب استيعابه وتخطيه بمفردك، سوف يساعدك المعالج أو الطبيب في ترتيب أفكارك، والتعامل السليم مع مشاعرك السلبية حتى لا يزداد تأثيرها السلبي عليكِ.
احتضني الشعور بالأمل
الخيانة لا تعني انتهاء الحياة الزوجية، فقد يكون زوجك نادماً وعلى استعداد لإصلاح خطئه وعدم تكراره، لذلك لا تقاومي شعاع الأمل، وإذا رأيتِ استعداد زوجك للإصلاح، تقبلي اعتذاره واغفري له، وركزي في كيفية استعادة الثقة بينكما وإحياء زواجكما مرة أخرى.
إعادة بناء الثقة
هذه المرحلة ستتطلّب مجهوداً مضاعفاً من زوجك، عليه أن يقدّم لكِ كل الضمانات التي تعيد بناء ثقتك به، وأن يتحلّى بالصبر لأن استعادة الثقة بينكما يمكن أن يستغرق وقتاً طويلاً، وعليكِ أيضاً أن تتحلي بالمرونة وتفتحي قلبك مجدداً لزوجك.
ضعي في اعتبارك مشاعر أطفالك
بقدر غضبك من زوجك، لا يزال والد أطفالك، قد يكون أباً رائعاً، ويكونون بحاجة إليه، لذلك كوني حريصة على عدم طرح تفاصيل المشكلة أمام الأطفال، لأن أزمة كهذه يمكن أن تهز صورة والدهم في أعينهم، ويعود هذا بتأثير سلبي على نفسيتهم وشخصياتهم.