لَـحًـــنِ ♫
08-14-2020, 04:31 PM
خراب البيوت لا يأتي من بعيد
سأل شاب شابا اخر أين تشتغل ؟
فقال له : بالمحل الفلاني
كم يعطيك بالشهر ؟
قال له : 1000 دينار
فيرد عليه مستنكرا 1000 فقط كيف تعيش بها ؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله ، فأصبح كارها لعمله وطلب رفع الراتب ، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل ، كان يعمل ... أما الآن فهو بلا عمل .
سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود :
ماذا قدَم لك زوجك بمناسبة الولادة؟
قالت لها : لم يقدِم لي شيئا .
فأجابتها متسائلة :
أمعقول هذا ؟ أليس لك قيمة عنده؟
ألقت بتلك القنبلة ومشت
جاء زوجها ظهرا إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها .
من أين بدأت المشكلة ؟ من كلمة قالتها إمرأة .
يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً ؟ كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح ؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا ... إنه الشيطان يتحدث بلسانه .
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة .
لماذا لم تشتري كذا ؟ لماذا لا تملك كذا ؟ كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص ؟ كيف تسمح بذلك؟
نسألها ربما جهلا ، أو بدافع الفضول ، أو الفضاوة
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .
مضمون القصة والرسالة " لا تكن من المفسدين "
ادخل بيوت الناس أعمى واخرج منها أبكم .
ولا أُبرئُ نفسي حين أرسل بالنُصح والتذكير .
لا يعني أنني أد عي المثالية ... لكن هي رسائل أوجهها لنفسي قبلكم
سأل شاب شابا اخر أين تشتغل ؟
فقال له : بالمحل الفلاني
كم يعطيك بالشهر ؟
قال له : 1000 دينار
فيرد عليه مستنكرا 1000 فقط كيف تعيش بها ؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله ، فأصبح كارها لعمله وطلب رفع الراتب ، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل ، كان يعمل ... أما الآن فهو بلا عمل .
سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود :
ماذا قدَم لك زوجك بمناسبة الولادة؟
قالت لها : لم يقدِم لي شيئا .
فأجابتها متسائلة :
أمعقول هذا ؟ أليس لك قيمة عنده؟
ألقت بتلك القنبلة ومشت
جاء زوجها ظهرا إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا وتلاسنا ، واصطدما ، فطلقها .
من أين بدأت المشكلة ؟ من كلمة قالتها إمرأة .
يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً ؟ كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح ؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا ... إنه الشيطان يتحدث بلسانه .
قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة .
لماذا لم تشتري كذا ؟ لماذا لا تملك كذا ؟ كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص ؟ كيف تسمح بذلك؟
نسألها ربما جهلا ، أو بدافع الفضول ، أو الفضاوة
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .
مضمون القصة والرسالة " لا تكن من المفسدين "
ادخل بيوت الناس أعمى واخرج منها أبكم .
ولا أُبرئُ نفسي حين أرسل بالنُصح والتذكير .
لا يعني أنني أد عي المثالية ... لكن هي رسائل أوجهها لنفسي قبلكم