شيخة رواية
08-01-2020, 04:44 PM
المضاعفات الأخرى لفقدان الشهية على:
فقر الدم
مشاكل في القلب، ومنها تَدَلِّي الصمام المترالي، واضطراب نظم القلب، أو فشل القلب
هشاشة العظام، وتزيد فرصة الإصابة بكسور
فقدان العضلات
وغياب الطَّمْث في السيدات
وانخفاض هرمون التستوستيرون في الذكور
مشكلات الجهاز الهضمي، مثل الإمساك والانتفاخ والغثيان
خلل الشوارد الكهربائية، ومنها انخفاض البوتاسيوم والصوديوم والكلور في الدم
مشاكل في الكُلَى
وإذا ساءت بشدة الحالة الغذائية لمريض فقدان الشهية، فيُمكِن أن يتضرَّر كل عضو في الجسم، بما في ذلك المخ، والقلب، والكليتان. وهذا التضرُّر قد لا يُعالِج بالكامل التضرُّر الواقع على الأعضاء حتى مع السيطرة على فقدان الشهية.
بالإضافة إلى المضاعفات البدنية، فإن إصابة مرضى فقدان الشهية باضطرابات الصحة النفسية يُعَدُّ شائعًا أيضًا. وقد تتضمن:
الاكتئاب، واضطرابات القلق، والاضطرابات المزاحية الأخرى
اضطرابات الشخصية
اضطرابات الوسواس القهري
إدمان الكحول أو المواد المخدِّرة الأخرى
الأذى النفسي، والأفكار الانتحارية، أو محاولات الانتحار
الوقاية
لا توجد طريقة مضمونة للوقاية من فقدان الشهية العصابي. قد يكون أطباء الرعاية الأولية (أطباء الأطفال وأطباء الأسرة وأخصائيو الطب الباطني) في وضع جيد يتيح لهم إمكانية تحديد المؤشرات المبكرة لفقدان الشهية والوقاية من تطور المرض في مرحلة متقدمة. على سبيل المثال ، يمكنهم طرح أسئلة حول عادات الأكل والرضا عن المظهر خلال المواعيد الطبية الروتينية.
وإذا لاحظت أن أحد أفراد العائلة أو صديق يعاني من انخفاض مستوى الثقة بالنفس وعادات حمية غذائية شديدة وعدم الرضا عن المظهر، ففكِّر في التحدث معه بشأن هذه المشكلات. وعلى الرغم من أنك قد لا تتمكن من منع تطور اضطراب الأكل، إلا أنه يمكنك التحدث عن السلوك الصحي أو خيارات العلاج.
فقر الدم
مشاكل في القلب، ومنها تَدَلِّي الصمام المترالي، واضطراب نظم القلب، أو فشل القلب
هشاشة العظام، وتزيد فرصة الإصابة بكسور
فقدان العضلات
وغياب الطَّمْث في السيدات
وانخفاض هرمون التستوستيرون في الذكور
مشكلات الجهاز الهضمي، مثل الإمساك والانتفاخ والغثيان
خلل الشوارد الكهربائية، ومنها انخفاض البوتاسيوم والصوديوم والكلور في الدم
مشاكل في الكُلَى
وإذا ساءت بشدة الحالة الغذائية لمريض فقدان الشهية، فيُمكِن أن يتضرَّر كل عضو في الجسم، بما في ذلك المخ، والقلب، والكليتان. وهذا التضرُّر قد لا يُعالِج بالكامل التضرُّر الواقع على الأعضاء حتى مع السيطرة على فقدان الشهية.
بالإضافة إلى المضاعفات البدنية، فإن إصابة مرضى فقدان الشهية باضطرابات الصحة النفسية يُعَدُّ شائعًا أيضًا. وقد تتضمن:
الاكتئاب، واضطرابات القلق، والاضطرابات المزاحية الأخرى
اضطرابات الشخصية
اضطرابات الوسواس القهري
إدمان الكحول أو المواد المخدِّرة الأخرى
الأذى النفسي، والأفكار الانتحارية، أو محاولات الانتحار
الوقاية
لا توجد طريقة مضمونة للوقاية من فقدان الشهية العصابي. قد يكون أطباء الرعاية الأولية (أطباء الأطفال وأطباء الأسرة وأخصائيو الطب الباطني) في وضع جيد يتيح لهم إمكانية تحديد المؤشرات المبكرة لفقدان الشهية والوقاية من تطور المرض في مرحلة متقدمة. على سبيل المثال ، يمكنهم طرح أسئلة حول عادات الأكل والرضا عن المظهر خلال المواعيد الطبية الروتينية.
وإذا لاحظت أن أحد أفراد العائلة أو صديق يعاني من انخفاض مستوى الثقة بالنفس وعادات حمية غذائية شديدة وعدم الرضا عن المظهر، ففكِّر في التحدث معه بشأن هذه المشكلات. وعلى الرغم من أنك قد لا تتمكن من منع تطور اضطراب الأكل، إلا أنه يمكنك التحدث عن السلوك الصحي أو خيارات العلاج.