بنت اليمن
07-18-2020, 07:52 PM
https://www6.0zz0.com/2015/08/24/15/653128772.png
هنالك العديد من الركائز لتنمية حب الذات، وحتى تحقق النجاح في علاقاتك والثقة بالنفس، ينبغي إتباع مثل هذه الركائز.
ومع ذلك لن تلاحظ أي تحديث في شخصية الإنسان، إن لم تقرر كيف أن تحقق ذلك عن وعي وتركيز تام ، وسيصبغ الإنسان فرحاً، وذلك بأن تكون ابتدأً من الآن وصاعداً بحب ذاتك وتحقيه في قرار نفسك . وعلى العكس عندما يقل تقديرك لنفسك وحبك لذاتك، فإنك تلمح للكون ككل أنك عديم القيمة وأنك شخص لا تستحق الحب أو الاحترام من الآخرين، وعندما تضع القرار نصب عينيك وتطبقه في شتى جوانب حياتك، فكأنما قررت أن تتكيف وتتعايش وان تمنح نفسك الحق بحياة سعيدة هنيئة
والخطوات التالية توضح كيفية تعميق حب الذات:
1- ينبغي أن تقع في حب نفسك وذاتك :
عليك أن تفكر ملياً بالذي تريده، فعلى سبيل المثال تحتاج بذرة ألزهرة لكي تكون جذابة بأن تسقى بالماء، وكذلك الحال، بنسبة لذاتك تحتاج أن تستغل كل فرصة لتزويد نفسك بالحب والتقدير . ويتسنى ذلك بالبحث الدائم عن كل ما هو رائع جميل في ذاتك وبتالي فأنك بتقبل عيوب نفسك ومداهمة فكرة أن الإنسان غير كامل بصفته، وهذا إطلاقاً لا يعني أن لا تقتنص كافة الفرص لتغيير نفسك نحو الأفضل، ويجب أن تكون محباً وعطوفاً ورحيماً مع نفسك في ان واحد ،ينبغي أن تقف أمام المرأة مراراً ومن سيجني ثمار الانعكاس أللذي هو أنت.
2- التخلص بصورة مغايرة من نقدك لذاتك:
حاول ان لا توبخ نفسك على أشياء تافهة، فقد يخبرك عقلك الباطن بأنك فاشل لأنك غبي أو ساذج وترتكب الأخطاء، فعندما تلمس انتقادك لذاتك قد تجاوز الحد المعقول عليك أن تتخلص منه على الفور بأي شكل .
3- لا تُهمل جهودك ونجاحك:
إن تحقيق النجاح ليس الشيء المهم في حياتك على الإطلاق، بل ربما يكون الجهد الذي تبذله لكي تحني ثمار النجاح هو المكسب بحد ذاته . فمن الضروري أن لا تتناسى عن كل ما حققته حتى وان لم يكن النجاح حليفك في كثير من الأحيان.
4- لا للشعور بتقلق :
إن حبك لذاتك يتطلب منك أن تدع القلق جانباً ، كم هي طريقة صعبة ومؤلمة أن تعيش حياتك بقلق دائم . ربما تذكر أنك قلقت يوماً ما فتغيرت الأحداث بسبب قلقك وتفكيرك الدائم بها.
إن التصرف بحكمة وبيقين تام هما فقط اللذان يغيران الأحداث . بدلاً من أن تلجئ للقلق، عليك أن تفكر ملياً في طريقة ما لحل المشكلة . أما إذا كانت المشكلة خارجة عن نطاق تحكمك الذاتي . فدع كل شيء يسير على طبيعته، دع الأيام تسير كيفما تشاء، واطلب بنفسك إلى طريق الصحيح إذا حكم القضاء سواء بشيء يرضيك أو لا.
هنالك العديد من الركائز لتنمية حب الذات، وحتى تحقق النجاح في علاقاتك والثقة بالنفس، ينبغي إتباع مثل هذه الركائز.
ومع ذلك لن تلاحظ أي تحديث في شخصية الإنسان، إن لم تقرر كيف أن تحقق ذلك عن وعي وتركيز تام ، وسيصبغ الإنسان فرحاً، وذلك بأن تكون ابتدأً من الآن وصاعداً بحب ذاتك وتحقيه في قرار نفسك . وعلى العكس عندما يقل تقديرك لنفسك وحبك لذاتك، فإنك تلمح للكون ككل أنك عديم القيمة وأنك شخص لا تستحق الحب أو الاحترام من الآخرين، وعندما تضع القرار نصب عينيك وتطبقه في شتى جوانب حياتك، فكأنما قررت أن تتكيف وتتعايش وان تمنح نفسك الحق بحياة سعيدة هنيئة
والخطوات التالية توضح كيفية تعميق حب الذات:
1- ينبغي أن تقع في حب نفسك وذاتك :
عليك أن تفكر ملياً بالذي تريده، فعلى سبيل المثال تحتاج بذرة ألزهرة لكي تكون جذابة بأن تسقى بالماء، وكذلك الحال، بنسبة لذاتك تحتاج أن تستغل كل فرصة لتزويد نفسك بالحب والتقدير . ويتسنى ذلك بالبحث الدائم عن كل ما هو رائع جميل في ذاتك وبتالي فأنك بتقبل عيوب نفسك ومداهمة فكرة أن الإنسان غير كامل بصفته، وهذا إطلاقاً لا يعني أن لا تقتنص كافة الفرص لتغيير نفسك نحو الأفضل، ويجب أن تكون محباً وعطوفاً ورحيماً مع نفسك في ان واحد ،ينبغي أن تقف أمام المرأة مراراً ومن سيجني ثمار الانعكاس أللذي هو أنت.
2- التخلص بصورة مغايرة من نقدك لذاتك:
حاول ان لا توبخ نفسك على أشياء تافهة، فقد يخبرك عقلك الباطن بأنك فاشل لأنك غبي أو ساذج وترتكب الأخطاء، فعندما تلمس انتقادك لذاتك قد تجاوز الحد المعقول عليك أن تتخلص منه على الفور بأي شكل .
3- لا تُهمل جهودك ونجاحك:
إن تحقيق النجاح ليس الشيء المهم في حياتك على الإطلاق، بل ربما يكون الجهد الذي تبذله لكي تحني ثمار النجاح هو المكسب بحد ذاته . فمن الضروري أن لا تتناسى عن كل ما حققته حتى وان لم يكن النجاح حليفك في كثير من الأحيان.
4- لا للشعور بتقلق :
إن حبك لذاتك يتطلب منك أن تدع القلق جانباً ، كم هي طريقة صعبة ومؤلمة أن تعيش حياتك بقلق دائم . ربما تذكر أنك قلقت يوماً ما فتغيرت الأحداث بسبب قلقك وتفكيرك الدائم بها.
إن التصرف بحكمة وبيقين تام هما فقط اللذان يغيران الأحداث . بدلاً من أن تلجئ للقلق، عليك أن تفكر ملياً في طريقة ما لحل المشكلة . أما إذا كانت المشكلة خارجة عن نطاق تحكمك الذاتي . فدع كل شيء يسير على طبيعته، دع الأيام تسير كيفما تشاء، واطلب بنفسك إلى طريق الصحيح إذا حكم القضاء سواء بشيء يرضيك أو لا.