نور القمر
04-27-2020, 08:28 PM
من قال إنّه عليك بذل الكثير من الجهد للحفاظ على حياة زوجية سعيدة؟! قد تكون بعض المبادرات اليومية البسيطة كفيلة في جعل علاقتك بزوجك نموذجاً تحتذي بك الكثيرات! من هنا، وبعد أن أطلعناك سابقاً على نقطة ضعف الرجل التي تقربك منه وتجعلك أميرته المدللة، اخترنا اليوم أن نستعرض لك قائمة بالأفعال اليومية التي من شأنها أن تقوي علاقتك بزوجك. فما رأيك في إلقاء نظرة عليها في ما يلي؟
سيبقى لي ومعي مهما حصل
الخطأ الأكبر الذي يقع ضحيته الزوج والزوجة هو اعتبتر أن الشريك سيبقى يحبه وسيتقبل منه كل شيء مهما حصل. وهذا أمر ليس صحيحياً فكل خطأ نرتكبه بحق الشريك كقلة الاحترام وعدم التقدير أو الشعور بالامتنان يولد لديه نقمة وانزعاجاً. لذا علينا أن نعامل الشريك كما لو كنا في اليوم الأول من تعارفنا، طبعاً من ناحية الحب والإحترام.
الإحترام والتقدير
لا تنجح أي علاقة في الاستمرار إذا لم تكن قائمة على الاحترام المتبادل والتقدير. لذلك، من المهم جداً ألا تدعي المشاكل والصعوبات التي تواجهانها كأي ثنائي تؤثر على الاحترام بينكما. مهما كنت تشعرين بالغضب، حاولي أن تسيطري على أعصابك وأن تفكري بكل كلمة قبل التفوه بها. ولا تترددي أبداً في إظهار التقدير لزوجك؛ فذلك يُشعرك برجوليته ويزيده تعلقاً بك.
الرسائل والمكالمات الهاتفية
هل تذكرين تلك الرسائل والمكالمات الهاتفية الرومانسية التي كنتما تعبران من خلالها عن حبّكما وشوقكما لبعض قبل أن تدخلا القفص الزوجي؟ هذه الرسائل هي نفسها التي تحافظ على شعلة الحب بينكما وتحميها من الإنطفاء. أرسلي له "أحبك" أو "أنت حبيبي الذي أختاره كل يوم".
ممارسة التمارين الرياضية سوياً
بالإضافة إلى فوائدها الصحية والنفسية، تُعد التمارين الرياضية بمثابة فرصة لتُمضيا الوقت سوياً. لا تتردّدي مثلاً في التسجيل مع زوجك في أحد النوادي الرياضية أو الذهاب مثلاً للمشي كلّ مساء حيث يُمكنكما التحدث وأنتما تحرقان السعرات الحرارية.
تحضير الأطباق التي يحبها الزوج
لا بدّ أنّك سمعت بمقولة "مفتاح قلب الرجل معدته"؛ لذلك، احرصي دائماً على تحضير الأطباق والوجبات المفضلة لديه. ولا تترددي أبداً في إعداد أمسية رومانسية على ضوء الشموع لتنسيه ضغوط العمل وتعيدي إليه الشعور بالراحة والإيجابية.
إيقاف تشغيل التلفزيون
وأخيراً، حاولي إقناع زوجك أو جعله يعتاد على عدم مشاهدة التلفزيون في أوقات معينة من اليوم ما يتيح لكما فرصة التحدث عن المشاكل الحياتية وحلّها. من المهم جداً أن تخصصا بعض الوقت للحوار لئلا تتفاقم المشاكل بينكما وتتحول لاحقاً إلى مصدر للنفور بينكما!
سيبقى لي ومعي مهما حصل
الخطأ الأكبر الذي يقع ضحيته الزوج والزوجة هو اعتبتر أن الشريك سيبقى يحبه وسيتقبل منه كل شيء مهما حصل. وهذا أمر ليس صحيحياً فكل خطأ نرتكبه بحق الشريك كقلة الاحترام وعدم التقدير أو الشعور بالامتنان يولد لديه نقمة وانزعاجاً. لذا علينا أن نعامل الشريك كما لو كنا في اليوم الأول من تعارفنا، طبعاً من ناحية الحب والإحترام.
الإحترام والتقدير
لا تنجح أي علاقة في الاستمرار إذا لم تكن قائمة على الاحترام المتبادل والتقدير. لذلك، من المهم جداً ألا تدعي المشاكل والصعوبات التي تواجهانها كأي ثنائي تؤثر على الاحترام بينكما. مهما كنت تشعرين بالغضب، حاولي أن تسيطري على أعصابك وأن تفكري بكل كلمة قبل التفوه بها. ولا تترددي أبداً في إظهار التقدير لزوجك؛ فذلك يُشعرك برجوليته ويزيده تعلقاً بك.
الرسائل والمكالمات الهاتفية
هل تذكرين تلك الرسائل والمكالمات الهاتفية الرومانسية التي كنتما تعبران من خلالها عن حبّكما وشوقكما لبعض قبل أن تدخلا القفص الزوجي؟ هذه الرسائل هي نفسها التي تحافظ على شعلة الحب بينكما وتحميها من الإنطفاء. أرسلي له "أحبك" أو "أنت حبيبي الذي أختاره كل يوم".
ممارسة التمارين الرياضية سوياً
بالإضافة إلى فوائدها الصحية والنفسية، تُعد التمارين الرياضية بمثابة فرصة لتُمضيا الوقت سوياً. لا تتردّدي مثلاً في التسجيل مع زوجك في أحد النوادي الرياضية أو الذهاب مثلاً للمشي كلّ مساء حيث يُمكنكما التحدث وأنتما تحرقان السعرات الحرارية.
تحضير الأطباق التي يحبها الزوج
لا بدّ أنّك سمعت بمقولة "مفتاح قلب الرجل معدته"؛ لذلك، احرصي دائماً على تحضير الأطباق والوجبات المفضلة لديه. ولا تترددي أبداً في إعداد أمسية رومانسية على ضوء الشموع لتنسيه ضغوط العمل وتعيدي إليه الشعور بالراحة والإيجابية.
إيقاف تشغيل التلفزيون
وأخيراً، حاولي إقناع زوجك أو جعله يعتاد على عدم مشاهدة التلفزيون في أوقات معينة من اليوم ما يتيح لكما فرصة التحدث عن المشاكل الحياتية وحلّها. من المهم جداً أن تخصصا بعض الوقت للحوار لئلا تتفاقم المشاكل بينكما وتتحول لاحقاً إلى مصدر للنفور بينكما!