قانون الحب
04-06-2020, 07:49 PM
يضع العلماء الثوم في صدارة قائمة النباتات التي تساعد على الشفاء من الأمراض ويسمى «ترياق الفقراء»، فهو مليّن ومسخن ومطهّر ومضاد للحفر ويحافظ على الصحة.
عُرف الثوم في مدينة بابل في العراق منذ أكثر من ستة آلاف عام، كذلك عرفه الفراعنة وكان العمال يتناولونه أثناء بناء الأهرام ليكسبهم قوة ونشاطاً ويجنّبهم العدوى من الأمراض.
يحرم أناس كثر أنفسهم من الثوم خوفاً من أن تبقى رائحته النافذة في الفم، بينما يمكن التخلّص من هذه المشكلة بسهولة بتناول تفاحة أو ملعقة كبيرة من عسل النحل بعد أكل الثوم بنصف ساعة، أو بشرب كوب من الحليب أو مضغ قليل من البقدونس أو حبّة قهوة أو حبات يانسون أو كراوية.
الجرعة المناسبة من الثوم: فص إلى اثنين في اليوم.
الأمراض التي تعالَج بواسطته
الأنفلونزا:
- للوقاية من الإصابة بالانفلونزا، يجب تناول فصين من الثوم يومياً على الريق.
- عند الإصابة بالإنفلونزا، يجب تناول الثوم وحده بانتظام، أو إضافة لبن رائب.
- يُستخدم الثوم في حالات الإصابة بالرشح الأنفي وانسداد الجيوب الأنفية.
الحمى:
يُستخدم الثوم مع الماء على شكل كمادات خارجية لتخفيف الحرارة.
التهاب الحنجرة:
يُشرب مزيج من زيت الثوم وعصير البصل.
التهاب الحلق:
- أكل الثوم طازجاً أو مطبوخاً.
القصبة الهوائية:
- مضغ الثوم الطازج.
- مضغ الثوم الطازج مع السكّر.
البلعوم:
يطهِّر مضع الثوم البلعوم من الميكروبات الضارة.
التهاب اللوزتين:
- يطهّرهما مضغ الثوم من الميكروبات الضارة.
- استعمال زيت الثوم مع عصير البصل.
البلغم:
- يطرد تناول الثوم لوحده البلغم.
- يزيل تناول الثوم مع العسل التكتلات البلغمية.
الكحّة:
يقضي أكل الثوم على الكحّة.
السعال الديكي لدى الأطفال:
يُعطى الطفل من 10 إلى 12 نقطة من عصير الثوم مع عصير البرتقال أو مع العسل الأبيض كل أربع ساعات.
السعال الديكي المزمن:
- أكل الثوم الطازج بانتظام.
- أو أكل الثوم المشوي.
- أو أكل الثوم مع السكّر.
- يُستخدم الثوم المهروس مع الفازلين لدهن الصدر.
النزلة الشعبيّة:
أكل الثوم مفيد في العلاج.
ضيق التنفّس:
يُدهن الصدر بخليط من الثوم المهروس والفازلين.
السلّ الرئوي:
- أكل الثوم الطازج.
- استنشاق بخار عصير الثوم مرات عدة يومياً.
الدرن الرئوي:
الثوم مبيد فاعل للميكروبات المسبّبة له ويزيد مقاومة الجسم وتحمّله.
الربو:
أكل الثوم يعالجه.
الذبحة الصدرية:
يمنع أكل الثوم تجمّع الصفائح والجلطات الدموية التي تكوّن الذبحة الصدرية.
أوجاع الصدر والأمراض الصدرية:
- أكل الثوم الطازج أو المشوي.
- يُستخدم مرهم الثوم مع الفازلين لدهن الصدر.
الرئتان:
أكل الثوم مطهّر جيد للرئتين.
غازات البطن:
تناول الثوم يحرّك الغازات ويساعد على طردها.
ديدان البطن:
أكل الثوم يطرد الديدان المعوية الشعرية (الخيطية) لدى الأطفال والديدان الدبوسية.
- شرب كوب من الحليب على الريق مع ثلاثة فصوص من الثوم المفروم.
- أكل طبق من سلطة الكرنب المفروم والثوم المفروم.
الدودة الشريطيّة:
يُفرم رأس كبير من الثوم المقشّر ثم يُغلى مع قليل من الماء حوالى 20 دقيقة ويُشرب صباحاً على الريق، مع عدم تناول أي طعام آخر حتى الظهيرة. يكرر ذلك على مدى ثلاثة أيام.
القولون:
يفيد تناول الثوم في هذه الحالة.
المعدة:
يفيد أكل الثوم في حالات تخمرات المعدة. كذلك، يفيد في الأمراض المعوية البكتيرية والميكروبية والطفيلية والفطرية مثل الدوسنتاريا والكوليرا والتيفود.
اضطرابات الجهاز الهضمي:
يطهّر أكل الثوم الجهاز الهضمي وينشّطه وينظّمه.
عسر الهضم:
- أكل الثوم الطازج مفيد ويساعد على الهضم.
- يسرّع أكل الثوم التمثيل الغذائي للطعام في الجسم.
حصوات الكلى وحصوات القناة البولية والرمل:
عُرف الثوم في مدينة بابل في العراق منذ أكثر من ستة آلاف عام، كذلك عرفه الفراعنة وكان العمال يتناولونه أثناء بناء الأهرام ليكسبهم قوة ونشاطاً ويجنّبهم العدوى من الأمراض.
يحرم أناس كثر أنفسهم من الثوم خوفاً من أن تبقى رائحته النافذة في الفم، بينما يمكن التخلّص من هذه المشكلة بسهولة بتناول تفاحة أو ملعقة كبيرة من عسل النحل بعد أكل الثوم بنصف ساعة، أو بشرب كوب من الحليب أو مضغ قليل من البقدونس أو حبّة قهوة أو حبات يانسون أو كراوية.
الجرعة المناسبة من الثوم: فص إلى اثنين في اليوم.
الأمراض التي تعالَج بواسطته
الأنفلونزا:
- للوقاية من الإصابة بالانفلونزا، يجب تناول فصين من الثوم يومياً على الريق.
- عند الإصابة بالإنفلونزا، يجب تناول الثوم وحده بانتظام، أو إضافة لبن رائب.
- يُستخدم الثوم في حالات الإصابة بالرشح الأنفي وانسداد الجيوب الأنفية.
الحمى:
يُستخدم الثوم مع الماء على شكل كمادات خارجية لتخفيف الحرارة.
التهاب الحنجرة:
يُشرب مزيج من زيت الثوم وعصير البصل.
التهاب الحلق:
- أكل الثوم طازجاً أو مطبوخاً.
القصبة الهوائية:
- مضغ الثوم الطازج.
- مضغ الثوم الطازج مع السكّر.
البلعوم:
يطهِّر مضع الثوم البلعوم من الميكروبات الضارة.
التهاب اللوزتين:
- يطهّرهما مضغ الثوم من الميكروبات الضارة.
- استعمال زيت الثوم مع عصير البصل.
البلغم:
- يطرد تناول الثوم لوحده البلغم.
- يزيل تناول الثوم مع العسل التكتلات البلغمية.
الكحّة:
يقضي أكل الثوم على الكحّة.
السعال الديكي لدى الأطفال:
يُعطى الطفل من 10 إلى 12 نقطة من عصير الثوم مع عصير البرتقال أو مع العسل الأبيض كل أربع ساعات.
السعال الديكي المزمن:
- أكل الثوم الطازج بانتظام.
- أو أكل الثوم المشوي.
- أو أكل الثوم مع السكّر.
- يُستخدم الثوم المهروس مع الفازلين لدهن الصدر.
النزلة الشعبيّة:
أكل الثوم مفيد في العلاج.
ضيق التنفّس:
يُدهن الصدر بخليط من الثوم المهروس والفازلين.
السلّ الرئوي:
- أكل الثوم الطازج.
- استنشاق بخار عصير الثوم مرات عدة يومياً.
الدرن الرئوي:
الثوم مبيد فاعل للميكروبات المسبّبة له ويزيد مقاومة الجسم وتحمّله.
الربو:
أكل الثوم يعالجه.
الذبحة الصدرية:
يمنع أكل الثوم تجمّع الصفائح والجلطات الدموية التي تكوّن الذبحة الصدرية.
أوجاع الصدر والأمراض الصدرية:
- أكل الثوم الطازج أو المشوي.
- يُستخدم مرهم الثوم مع الفازلين لدهن الصدر.
الرئتان:
أكل الثوم مطهّر جيد للرئتين.
غازات البطن:
تناول الثوم يحرّك الغازات ويساعد على طردها.
ديدان البطن:
أكل الثوم يطرد الديدان المعوية الشعرية (الخيطية) لدى الأطفال والديدان الدبوسية.
- شرب كوب من الحليب على الريق مع ثلاثة فصوص من الثوم المفروم.
- أكل طبق من سلطة الكرنب المفروم والثوم المفروم.
الدودة الشريطيّة:
يُفرم رأس كبير من الثوم المقشّر ثم يُغلى مع قليل من الماء حوالى 20 دقيقة ويُشرب صباحاً على الريق، مع عدم تناول أي طعام آخر حتى الظهيرة. يكرر ذلك على مدى ثلاثة أيام.
القولون:
يفيد تناول الثوم في هذه الحالة.
المعدة:
يفيد أكل الثوم في حالات تخمرات المعدة. كذلك، يفيد في الأمراض المعوية البكتيرية والميكروبية والطفيلية والفطرية مثل الدوسنتاريا والكوليرا والتيفود.
اضطرابات الجهاز الهضمي:
يطهّر أكل الثوم الجهاز الهضمي وينشّطه وينظّمه.
عسر الهضم:
- أكل الثوم الطازج مفيد ويساعد على الهضم.
- يسرّع أكل الثوم التمثيل الغذائي للطعام في الجسم.
حصوات الكلى وحصوات القناة البولية والرمل: