نور القمر
03-21-2020, 05:29 PM
تحديد منظومة من القواعد
يُنصح بأن يعمد الوالدان إلى تحديد أسلوبٍ معيّن للتعامل مع الطّفل إذا كان مُشاغباً، وعليهما تحديد منظومة من القواعد تضمّ ما هو مسموح وما هو ممنوع.
كما على الأبوين تحديد هذه المنظومة بالاتفاق المُطلق بينهما؛ فلا يجوز أن يسمح الأب بأمرٍ ما فيما تلجأ الأمّ إلى رفضه والعكس صحيح، إذ أنّ هذا الأسلوب من شأنه تشتيت أفكار الطّفل.
تطبيق العقاب فوراً
إذا قام الطّفل المُشاغب بعملٍ خطأ ما، يُفضّل أن يلجأ الوالدان إلى تطبيق العقاب فوراً وعدم التّساهل وتأجيل الأمر؛ وذلك حتّى لا يتمادى الطّفل في الخطأ نظراً لطبيعته المُشاغبة.
اعتماد الهدوء الممزوج بالحسم
من أفضل أساليب تربية الطفل المُشاغب، هي اعتماد الهدوء الممزوج بالحسم؛ فهذه الطريقة المثلى للتّعامل مع الأطفال المُشاغبين تُساعد الطّفل على فهم حدوده بشكلٍ جيّد.
تنظيم حياة الطّفل
يُنصح بأن يتمّ تحديد برنامجٍ يوميّ ومُحدّد للطّفل المُشاغب يُقلّل من حدوث الصّدام بينه وبين والديه؛ فمثلاً تنظيم حياة الطفل عن طريق تحديد مواعيد الاستيقاظ والنّوم ومواعيد تناول الطّعام والاستحمام.
التّعامل بمصداقيّة مع الطفل
من المهمّ أن يتعامل الوالدان بمصداقيّةٍ مع الطّفل خصوصاً المُشاغب؛ إذ يُحذّر عليهما إعطاء الطّفل مواعيد وهمّية وعدم الالتزام بها لأنّ هذا الخطأ الشائع في التربية عموماً يُعتبر فادحاً وغالباً ما يقع به الأهل في مسيرة تربية أطفالهم؛ خصوصاً وأنّ الأهل يطلبون من الأطفال الصّدق ولكنّهم بنفس الوقت يطلبون منهم الكذب.
تجنّب أسلوب التّخويف والتهديد
لا بدّ من تجنّب الأهل لأسلوب تخويف الطّفل المُشاغب بالخرافات والأساطير؛ وذلك لأنّ هذه الطريقة في الرتبية تنعكس بشكلٍ كبير على نفسيّة الطفل وكذلك فإنّه قد يفقد ثقته بوالديه إذا أخطأ ولم يحصل ما كانوا يتوعّدونه به.
احترام ذكاء الطّفل
من الشائع أنّ الطفل المُشاغب يكون أكثر ذكاء من غيره من الأطفال، لذلك لا بدّ من احترام نسبة الذكاء التي يتمتّع بها والتّعامل معه بذكاءٍ مُماثل. وحساب الخطوات قبل القيام بها.
يُنصح بأن يعمد الوالدان إلى تحديد أسلوبٍ معيّن للتعامل مع الطّفل إذا كان مُشاغباً، وعليهما تحديد منظومة من القواعد تضمّ ما هو مسموح وما هو ممنوع.
كما على الأبوين تحديد هذه المنظومة بالاتفاق المُطلق بينهما؛ فلا يجوز أن يسمح الأب بأمرٍ ما فيما تلجأ الأمّ إلى رفضه والعكس صحيح، إذ أنّ هذا الأسلوب من شأنه تشتيت أفكار الطّفل.
تطبيق العقاب فوراً
إذا قام الطّفل المُشاغب بعملٍ خطأ ما، يُفضّل أن يلجأ الوالدان إلى تطبيق العقاب فوراً وعدم التّساهل وتأجيل الأمر؛ وذلك حتّى لا يتمادى الطّفل في الخطأ نظراً لطبيعته المُشاغبة.
اعتماد الهدوء الممزوج بالحسم
من أفضل أساليب تربية الطفل المُشاغب، هي اعتماد الهدوء الممزوج بالحسم؛ فهذه الطريقة المثلى للتّعامل مع الأطفال المُشاغبين تُساعد الطّفل على فهم حدوده بشكلٍ جيّد.
تنظيم حياة الطّفل
يُنصح بأن يتمّ تحديد برنامجٍ يوميّ ومُحدّد للطّفل المُشاغب يُقلّل من حدوث الصّدام بينه وبين والديه؛ فمثلاً تنظيم حياة الطفل عن طريق تحديد مواعيد الاستيقاظ والنّوم ومواعيد تناول الطّعام والاستحمام.
التّعامل بمصداقيّة مع الطفل
من المهمّ أن يتعامل الوالدان بمصداقيّةٍ مع الطّفل خصوصاً المُشاغب؛ إذ يُحذّر عليهما إعطاء الطّفل مواعيد وهمّية وعدم الالتزام بها لأنّ هذا الخطأ الشائع في التربية عموماً يُعتبر فادحاً وغالباً ما يقع به الأهل في مسيرة تربية أطفالهم؛ خصوصاً وأنّ الأهل يطلبون من الأطفال الصّدق ولكنّهم بنفس الوقت يطلبون منهم الكذب.
تجنّب أسلوب التّخويف والتهديد
لا بدّ من تجنّب الأهل لأسلوب تخويف الطّفل المُشاغب بالخرافات والأساطير؛ وذلك لأنّ هذه الطريقة في الرتبية تنعكس بشكلٍ كبير على نفسيّة الطفل وكذلك فإنّه قد يفقد ثقته بوالديه إذا أخطأ ولم يحصل ما كانوا يتوعّدونه به.
احترام ذكاء الطّفل
من الشائع أنّ الطفل المُشاغب يكون أكثر ذكاء من غيره من الأطفال، لذلك لا بدّ من احترام نسبة الذكاء التي يتمتّع بها والتّعامل معه بذكاءٍ مُماثل. وحساب الخطوات قبل القيام بها.