رحيل
03-20-2020, 03:40 PM
اللاءات الخمس :
- لا تتعجل الأيام، فهي أقرب مما تتصور.
- لا تُقيس عُمرك بصحتك، فأطفال يولدون مرضى ويعيشون كثيرا.
- لا تتمنى الحياة الطويلة، لأن الدنيا تعيسة.
- لا تتمنى الموت السريع، وإفسح المجال للتأمل.
- لا تظن أن ذكراك ستبقى طويلاً، فهناك أنبياء جاءوا، ولا نعلم عنهم شيئا.
وإنتبه للآتي :
- مع كُل عقد تأتيه، ستعلم أنك كنت في سابقه أصغر.
- مع كُل إشراقة شمس، إعلم أن أجلك يقترب.
- مع كُل مال تُجنيه، إحذر أن يكون خاصا بأحد.
- مع كُل إنتصار تحققه، إعلم أنه نصر صغير.
- مع كُل دَمعة تنزل منك، إعلم أنها تغسل عيناك من سوء ما رأت.
- مع كُل مصيبة تأتيك، لا تقلق فهناك من سيخرجك منها.
في النهاية :
- مهما كبُرت فاعلم أن خبراتك قليلة.
- ما أتى الدنيا مخلوقاً، وكان بكل شيء عليما.
- إعلم أنك إن عشت ظالماً وسعيداً طويلا، فقد تدفع في وقت قصير، حزناً كبيرا.
- لا تستخف بأحد، فقد يعلوك من هو أصغر منك سناً أو مقاما.
- لا تتعجب من تأثير الصدفة في حياتك مرة، فلو فكرت قليلا، لوجدت أن الصدفة سبباً لما آل إليه كل حالك.
- لا تَحمل للدنيا هماً، ولا تجعل حياتك غما، فما هي إلا دنيا لعب ولهو، فلا تأخذها على محمل الجد.
- قُدرتك لن تسعفك على اللحاق بالدنيا، أما هي فقادرة على اللحاق بك.
- أياً ما كانت مصيبتك، أنظر كيف ستستفيد منها.
ونهاية : إعلم أنك ستموت صغيراً، وإن كنت معمرا.
- لا تتعجل الأيام، فهي أقرب مما تتصور.
- لا تُقيس عُمرك بصحتك، فأطفال يولدون مرضى ويعيشون كثيرا.
- لا تتمنى الحياة الطويلة، لأن الدنيا تعيسة.
- لا تتمنى الموت السريع، وإفسح المجال للتأمل.
- لا تظن أن ذكراك ستبقى طويلاً، فهناك أنبياء جاءوا، ولا نعلم عنهم شيئا.
وإنتبه للآتي :
- مع كُل عقد تأتيه، ستعلم أنك كنت في سابقه أصغر.
- مع كُل إشراقة شمس، إعلم أن أجلك يقترب.
- مع كُل مال تُجنيه، إحذر أن يكون خاصا بأحد.
- مع كُل إنتصار تحققه، إعلم أنه نصر صغير.
- مع كُل دَمعة تنزل منك، إعلم أنها تغسل عيناك من سوء ما رأت.
- مع كُل مصيبة تأتيك، لا تقلق فهناك من سيخرجك منها.
في النهاية :
- مهما كبُرت فاعلم أن خبراتك قليلة.
- ما أتى الدنيا مخلوقاً، وكان بكل شيء عليما.
- إعلم أنك إن عشت ظالماً وسعيداً طويلا، فقد تدفع في وقت قصير، حزناً كبيرا.
- لا تستخف بأحد، فقد يعلوك من هو أصغر منك سناً أو مقاما.
- لا تتعجب من تأثير الصدفة في حياتك مرة، فلو فكرت قليلا، لوجدت أن الصدفة سبباً لما آل إليه كل حالك.
- لا تَحمل للدنيا هماً، ولا تجعل حياتك غما، فما هي إلا دنيا لعب ولهو، فلا تأخذها على محمل الجد.
- قُدرتك لن تسعفك على اللحاق بالدنيا، أما هي فقادرة على اللحاق بك.
- أياً ما كانت مصيبتك، أنظر كيف ستستفيد منها.
ونهاية : إعلم أنك ستموت صغيراً، وإن كنت معمرا.