نور القمر
03-11-2020, 09:25 PM
إذا أردت النجاح فلا تخف من طلب المساعدة والدعم
حينما تطلب المساعدة لا يعني أنك ضعيف، وحينما تعترف بما لا تحسن فلا يعني أنك فاشل، إنما الفشل كل الفشل أن تفتي بغير علم، وأن تقول فيما لا تعلم، عود نفسك دائما على احترام الذات، ولا تعطي نفسك أكبر من حجمها، وأعمل دائما أن بحر العلم لا يستطيع أحد مهما أوتي من قوة أن يعبره، وأن يحيط به.
فلا يمكن لمعدتك الضئيلة أن تبتلع مياه المحيطات، وكذلك عقلك مهما أوتي من رجاحة وكمال، لا يمكن أبداً أن يجمع العليم بين جنباته، ولا يمكن أن تحصي قطرةً واحدة منه، لذلك لا تكتفي بما تعلم، ولا تتحرج أن تسأل فيما لا تعلم.
تعلم دائماً أن تسأل غيرك فيما لا تعلم، واطلب دائما أن تتعلم كل جديد، فالعالم يتغير ولا يقف عند حدود، ولا بد أن أن يكون لديك القابلية للتغيير، وطلب المساعدة في مسايرة كل جديد ليس بعيب.
وحينما تسأل غيرك لا يعني هذا أنك ضعيف، ولا يعني هذا أنه ينقصك الكثير، فالنجاح الحقيقي يعتمد علي المشاركة مع الغير والاستفادة من جميع القدرات، فطالما اتحدت الأهداف وتوحدت الآمال، فلا ينبغي أن تغرد خارج السرب، وتنعزل عن الناس، وإنما لا بد أن تعمل بروح الفريق، وروح الجماعة.
وتعلم دائماً أن سيدنا موسى عليه السلام لم يتحرج صعوبة السؤال عندما وجد القدرة عند أخيه وأنه أبلغ منه في الكلام، وأبلغ منه في التعبير والقول لم يستح أن يسأل ربه" وأخي هارون هو أفصح مني لساناً".
حينما تطلب المساعدة لا يعني أنك ضعيف، وحينما تعترف بما لا تحسن فلا يعني أنك فاشل، إنما الفشل كل الفشل أن تفتي بغير علم، وأن تقول فيما لا تعلم، عود نفسك دائما على احترام الذات، ولا تعطي نفسك أكبر من حجمها، وأعمل دائما أن بحر العلم لا يستطيع أحد مهما أوتي من قوة أن يعبره، وأن يحيط به.
فلا يمكن لمعدتك الضئيلة أن تبتلع مياه المحيطات، وكذلك عقلك مهما أوتي من رجاحة وكمال، لا يمكن أبداً أن يجمع العليم بين جنباته، ولا يمكن أن تحصي قطرةً واحدة منه، لذلك لا تكتفي بما تعلم، ولا تتحرج أن تسأل فيما لا تعلم.
تعلم دائماً أن تسأل غيرك فيما لا تعلم، واطلب دائما أن تتعلم كل جديد، فالعالم يتغير ولا يقف عند حدود، ولا بد أن أن يكون لديك القابلية للتغيير، وطلب المساعدة في مسايرة كل جديد ليس بعيب.
وحينما تسأل غيرك لا يعني هذا أنك ضعيف، ولا يعني هذا أنه ينقصك الكثير، فالنجاح الحقيقي يعتمد علي المشاركة مع الغير والاستفادة من جميع القدرات، فطالما اتحدت الأهداف وتوحدت الآمال، فلا ينبغي أن تغرد خارج السرب، وتنعزل عن الناس، وإنما لا بد أن تعمل بروح الفريق، وروح الجماعة.
وتعلم دائماً أن سيدنا موسى عليه السلام لم يتحرج صعوبة السؤال عندما وجد القدرة عند أخيه وأنه أبلغ منه في الكلام، وأبلغ منه في التعبير والقول لم يستح أن يسأل ربه" وأخي هارون هو أفصح مني لساناً".