نور القمر
03-11-2020, 08:17 PM
إذا كان زوجك يحب النكد فيجب عليك محاولة تغييره وتحويله الى شخص لا يشعر بالغضب أو الاستياء لأتفه الأسباب اليك أهم النصائح:
إدمان اللوم:
نتيجة للإصابة بحالات التوتر والقلق والإحباط، غالبًا ما يرغب الزوج الغاضب في إلصاق السبب بأحد المحيطين، الذي تكونين أنتِ المرشحة الأولى لتحمله بالطبع، ويتخذ اللوم غالبًا طابع الغضب والاستياء في التعامل مع الزوجة.
التفكير السلبي:
غالبًا ما تجسد مشاعر الغضب والاستياء نمطًا ضيقًا وجامدًا من التفكير، وهو نمط يؤدي إلى تضخيم الجوانب السلبية من الموقف أو السلوك. النقاش مع وجود هذا النمط من التفكير ومحاولات الإقناع لا تكون مجدية أو إيجابية، وطريقة التفكير السلبية غالبًا ما تلقي بظلالها القاتمة على أي علاقة شخصية.
الأنانية:
الواقع أن كل إنسان في وقت الغضب والاستياء يكون مصابًا بالأنانية إلى حدٍّ ما، أما الإنسان الذي يميل إلى الغضب في معظم ردود فعله فيمكن تشخيص إصابته باضطراب الشخصية الأنانية طبقًا لكتب الطب النفسي.
كيف يمكنك التعامل مع الزوج العصبي الغاضب؟
1. اختاري بين الأمرين، الوقوع ببساطة في مستنقع الألم عند التعامل مع الزوج الغاضب، أو التعاطف معه ومحاولة مساعدته في كسر عوائق التفكير السلبي وإدمان اللوم والحياة بمنطق الضحية. التعاطف سينقذك أنتِ من الوقوع في براثن الغضب والاستياء، ولكنه قد لا يساعدكما في التغلب على المشكلة.
2. ضعي دائمًا نصب عينيكِ أنك وعائلتك تستحقون حياةً أفضل، وأنك ستكافحين لتحقيق ذلك.
3. لا تنظري إلى زوجك كخصم، ولكن كشخص يخون مشاعره بمعاملتك بطريقة غير ملائمة.
4. لا تتبعي سياسة الصمت، تحدثي إلى زوجك، أخبريه بأنكِ غير راضية عن طريقة التعامل بينكم، وأنها تؤثر سلبًا عليكما معًا وعلى أطفالكما، وأنه يجب على كليكما أن يكون أكثر تفهمًا وتعاطفًا وتقديرًا للآخر.
5. لا تتنازلي عن ضرورة معاملته لكِ بما تستحقين من تقديرٍ واحترام، حتى تتمكني من الحفاظ على مشاعر التعاطف مع زوجك.
إدمان اللوم:
نتيجة للإصابة بحالات التوتر والقلق والإحباط، غالبًا ما يرغب الزوج الغاضب في إلصاق السبب بأحد المحيطين، الذي تكونين أنتِ المرشحة الأولى لتحمله بالطبع، ويتخذ اللوم غالبًا طابع الغضب والاستياء في التعامل مع الزوجة.
التفكير السلبي:
غالبًا ما تجسد مشاعر الغضب والاستياء نمطًا ضيقًا وجامدًا من التفكير، وهو نمط يؤدي إلى تضخيم الجوانب السلبية من الموقف أو السلوك. النقاش مع وجود هذا النمط من التفكير ومحاولات الإقناع لا تكون مجدية أو إيجابية، وطريقة التفكير السلبية غالبًا ما تلقي بظلالها القاتمة على أي علاقة شخصية.
الأنانية:
الواقع أن كل إنسان في وقت الغضب والاستياء يكون مصابًا بالأنانية إلى حدٍّ ما، أما الإنسان الذي يميل إلى الغضب في معظم ردود فعله فيمكن تشخيص إصابته باضطراب الشخصية الأنانية طبقًا لكتب الطب النفسي.
كيف يمكنك التعامل مع الزوج العصبي الغاضب؟
1. اختاري بين الأمرين، الوقوع ببساطة في مستنقع الألم عند التعامل مع الزوج الغاضب، أو التعاطف معه ومحاولة مساعدته في كسر عوائق التفكير السلبي وإدمان اللوم والحياة بمنطق الضحية. التعاطف سينقذك أنتِ من الوقوع في براثن الغضب والاستياء، ولكنه قد لا يساعدكما في التغلب على المشكلة.
2. ضعي دائمًا نصب عينيكِ أنك وعائلتك تستحقون حياةً أفضل، وأنك ستكافحين لتحقيق ذلك.
3. لا تنظري إلى زوجك كخصم، ولكن كشخص يخون مشاعره بمعاملتك بطريقة غير ملائمة.
4. لا تتبعي سياسة الصمت، تحدثي إلى زوجك، أخبريه بأنكِ غير راضية عن طريقة التعامل بينكم، وأنها تؤثر سلبًا عليكما معًا وعلى أطفالكما، وأنه يجب على كليكما أن يكون أكثر تفهمًا وتعاطفًا وتقديرًا للآخر.
5. لا تتنازلي عن ضرورة معاملته لكِ بما تستحقين من تقديرٍ واحترام، حتى تتمكني من الحفاظ على مشاعر التعاطف مع زوجك.