شيخة رواية
03-03-2020, 09:02 AM
فجّر الفنان المصري تامر عبدالمنعم، مفاجأة من العيار الثقيل، بشأن علاقته بالرئيس المصري الأسبق حسني مبارك، الذي وافته المنية صباح أمس الثلثاء، عن عمر ناهز 91 عاماً.
وقال تامر عبدالمنعم في تصريحات لبرنامج "على مسؤوليتي" الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى عبر قناة "صدى البلد"، إنه جلس مع مبارك كثيراً ويحتفظ بتسجيلات صوتية تم تسجيلها بإرادته عن أشياء مهمة فى حياته، وهناك أشياء تم عرضها فى الكتاب الذي أصدره عبد المنعم وأشياء أخرى سيتم عرضها فى الفترات المقبلة بحسب صحيفة "النهار".
وأضاف عبدالمنعم، أنه تلقى عرضاً بملايين الدولارات وأموال كثيرة من أجل تسريب تسجيلات لمبارك في بعض الأمور الخاصة دون علمه، أو الحصول على صور له ولكنه رفض، وذلك خلال فترة وجود جمال وعلاء مبارك في السجن، مؤكداً أنه يحب مبارك لأنه ظُلم من بعض الأشخاص.
وقال الفنان المصري، إن مبارك كان خائفاً على ولديه جمال وعلاء، وأن فريد الديب محامي الرئيس الراحل وقف بجوار مبارك ورفض التخلي عنه، والديب من أفضل الرجال فى مصر، وعلى رغم تعرضه للتهديد وحرق مكتبه إلا أنه ظل واقفاً بجوار مبارك.
ولفت الفنان تامر عبدالمنعم، إلى أن مبارك رفض الهروب من مصر وبقي فيها حتى الوفاة، مشيراً إلى أن مبارك قدم الكثير لمصر، واستطاع إعادة طابا لأرض الوطن.
وقال تامر عبدالمنعم في تصريحات لبرنامج "على مسؤوليتي" الذي يقدمه الإعلامي أحمد موسى عبر قناة "صدى البلد"، إنه جلس مع مبارك كثيراً ويحتفظ بتسجيلات صوتية تم تسجيلها بإرادته عن أشياء مهمة فى حياته، وهناك أشياء تم عرضها فى الكتاب الذي أصدره عبد المنعم وأشياء أخرى سيتم عرضها فى الفترات المقبلة بحسب صحيفة "النهار".
وأضاف عبدالمنعم، أنه تلقى عرضاً بملايين الدولارات وأموال كثيرة من أجل تسريب تسجيلات لمبارك في بعض الأمور الخاصة دون علمه، أو الحصول على صور له ولكنه رفض، وذلك خلال فترة وجود جمال وعلاء مبارك في السجن، مؤكداً أنه يحب مبارك لأنه ظُلم من بعض الأشخاص.
وقال الفنان المصري، إن مبارك كان خائفاً على ولديه جمال وعلاء، وأن فريد الديب محامي الرئيس الراحل وقف بجوار مبارك ورفض التخلي عنه، والديب من أفضل الرجال فى مصر، وعلى رغم تعرضه للتهديد وحرق مكتبه إلا أنه ظل واقفاً بجوار مبارك.
ولفت الفنان تامر عبدالمنعم، إلى أن مبارك رفض الهروب من مصر وبقي فيها حتى الوفاة، مشيراً إلى أن مبارك قدم الكثير لمصر، واستطاع إعادة طابا لأرض الوطن.