شيخة رواية
03-03-2020, 06:37 AM
هل إحلامنا واقع ..
هل هي احلام يقظه !
أم احلام في منامنا ..
نستيقظ لننهي اخر احلامنا ..
نتوقع بإن ما حلمنا به كابوس كاد يقتلنا بلحظاته ..
ونفتح اعيننا على حلم كنا نتمناه ..
بين الحلم في الحقيقه والخيال الذي يسير كأنه موج في الواقع ..
يكاد يجرف بنا هنا وهناك ..
يكاد يمزج معه العديد من الألوان والألوان ..
ونسئل أنفسنا هل الحياة حلم ..
أم احلامنا هي جزء منا ..
لا حياة بلا إحلام ..
البعض يضحك من كثر إحلامنا الخيالية ..
يقولون انظروا للواقع بعين واقعية على الإحداث ..
واقعك يسير بوجهه معينه .. لماذا تطيرون بالواقع نحو خيال مجهول..
وعندما نقول لهم لدي حلم ان افعل واقول وانجز ..
تبدأ الأصابع تشير إلى تعجيز وحاجز يضعونه أمامك ..
بحجه واحده هي الواقع ..
والسؤال ماهو الحد بين الواقع والخيال !
هل احلامنا يريدون لها حد ..
وهل يريدون الواقع هو المسيطر بحيث لا ننظر إلا تحت اقدامنا ..
لماذا لا نرفع إعيننا نحو المساء ..
لماذا لا نرفع سقف تفكيرنا بحدود امتداد السماء ..
لماذا لا يصبح تفكيرنا بين عميق يلف بين الإرض والسماء !
يمكن أن يكون الواقع يتغير بقوة الخيال ..
أن نحلم من إجل واقع مختلف ..
بين الحلم والواقع ..
كما الفرق بين اليقظه والمنام ..
في لحظات نتمنى ونتمنى ..
وفرق بين ما نحلم به ونتمناه ..
نحن نعيش الحياة بحلم ممزوج بتمني ..
نحن نحلم إحلام سعيده وإحلام حزينه ..
نمزج بين الفرح والحزن في احلامنا ..
نرى الحلم كإنه فيلم يدور في كاميرا امام اعيننا ..
يعيد نفسه مره تلو الإخرى ..
قبل أن نمحي بعض تفاصيله من ذاكرتنا ..
هي هكذا الإحلام لها أكثر من وجهه ..
وفي كل وجهه نرى الحلول ونرى التساؤلات ونرسم الواقع ..
الواقع اللغز الذي مازال الكل ينظر بمنظار الواقع ..
من خلال مسالك الواقع !
مازلنا نحلم ..
ومازال الواقع يطل علينا في كل حلم ..
هل هي احلام يقظه !
أم احلام في منامنا ..
نستيقظ لننهي اخر احلامنا ..
نتوقع بإن ما حلمنا به كابوس كاد يقتلنا بلحظاته ..
ونفتح اعيننا على حلم كنا نتمناه ..
بين الحلم في الحقيقه والخيال الذي يسير كأنه موج في الواقع ..
يكاد يجرف بنا هنا وهناك ..
يكاد يمزج معه العديد من الألوان والألوان ..
ونسئل أنفسنا هل الحياة حلم ..
أم احلامنا هي جزء منا ..
لا حياة بلا إحلام ..
البعض يضحك من كثر إحلامنا الخيالية ..
يقولون انظروا للواقع بعين واقعية على الإحداث ..
واقعك يسير بوجهه معينه .. لماذا تطيرون بالواقع نحو خيال مجهول..
وعندما نقول لهم لدي حلم ان افعل واقول وانجز ..
تبدأ الأصابع تشير إلى تعجيز وحاجز يضعونه أمامك ..
بحجه واحده هي الواقع ..
والسؤال ماهو الحد بين الواقع والخيال !
هل احلامنا يريدون لها حد ..
وهل يريدون الواقع هو المسيطر بحيث لا ننظر إلا تحت اقدامنا ..
لماذا لا نرفع إعيننا نحو المساء ..
لماذا لا نرفع سقف تفكيرنا بحدود امتداد السماء ..
لماذا لا يصبح تفكيرنا بين عميق يلف بين الإرض والسماء !
يمكن أن يكون الواقع يتغير بقوة الخيال ..
أن نحلم من إجل واقع مختلف ..
بين الحلم والواقع ..
كما الفرق بين اليقظه والمنام ..
في لحظات نتمنى ونتمنى ..
وفرق بين ما نحلم به ونتمناه ..
نحن نعيش الحياة بحلم ممزوج بتمني ..
نحن نحلم إحلام سعيده وإحلام حزينه ..
نمزج بين الفرح والحزن في احلامنا ..
نرى الحلم كإنه فيلم يدور في كاميرا امام اعيننا ..
يعيد نفسه مره تلو الإخرى ..
قبل أن نمحي بعض تفاصيله من ذاكرتنا ..
هي هكذا الإحلام لها أكثر من وجهه ..
وفي كل وجهه نرى الحلول ونرى التساؤلات ونرسم الواقع ..
الواقع اللغز الذي مازال الكل ينظر بمنظار الواقع ..
من خلال مسالك الواقع !
مازلنا نحلم ..
ومازال الواقع يطل علينا في كل حلم ..